الصفحه ١٥١ : المكذبين بما
أرسل به المرسلون ، كغالب السور المكية. ولما ختم سبحانه سورة «إبراهيم» بكون
القرآن بلاغا
الصفحه ٤٦٦ : كسائر السور المكية تبين أصول
الاعتقاد ، في جو قصصي جذاب. وحيث ختمت سورة «مريم» بإنزال القرآن (فَإِنَّما
الصفحه ١٦٦ : القرآن (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ) أي البشر ، والمراد آدم عليهالسلام وحواء عليهالسلام (مِنْ
الصفحه ١٠٣ : (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ) وهو القرآن الكريم ، والإنزال إن كان من السماء ـ كما
هو الظاهر من الآيات
الصفحه ٩٥ : الأوسط أوسط من حيث المعمورة ،
تقريبا ، فنسبته إلى العالم سواء وإطلاق الحكم على كل القرآن للتغليب
الصفحه ٥٣٤ : ] وحيث فرغ
السياق من تقريع الكفار ، حول قولهم عن القرآن والرسول ، واستكبارهم عن عبادة الله
سبحانه ، أخذ
الصفحه ٢٠٧ :
أَلا
ساءَ ما يَزِرُونَ (٢٥) قَدْ مَكَرَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ
الصفحه ٥٠٩ :
وَمَنْ
يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخافُ ظُلْماً وَلا هَضْماً (١١٢
الصفحه ٦٤٠ : المخاطبين بالقرآن الحكيم ، كما أن تخصيص
الزيتون من بين الثمار بالذكر لنفعه العام في كثير من الحوائج
الصفحه ١٥٧ :
____________________________________
وفاقا لغير واحد من علمائنا الأخيار أن هذا القرآن الذي هو بأيدينا اليوم
بين الدفتين هو عين ما أنزل بلا
الصفحه ٤٣٤ : (فِي الْكِتابِ) أي القرآن (مَرْيَمَ) أي قصة مريم الطاهرة ، وولادتها لعيسى عليهالسلام من غير أب (إِذِ
الصفحه ٣٢١ : الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ
عَنْكُمْ وَلا تَحْوِيلاً (٥٦) أُولئِكَ
الصفحه ٣٤٣ : مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً (٩٠) أَوْ تَكُونَ لَكَ
جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ
الصفحه ٤٦٩ : القصة في القرآن بأساليب مختلفة وصور متنوعة ، والغالب الإشارة في كل قصة منها
إلى جانب من الجوانب وبمناسبة
الصفحه ٥٨٨ :
مَنْ
كانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ