الصفحه ٨٤ : نقترحها من المعجزات والخوارق ، ولم يكن لهم حق
الإجابة ، فإن الآية نزلت ، وهي القرآن الحكيم ، لكنهم كانوا
الصفحه ٣٣٨ :
وَقُلْ
رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي
مِنْ
الصفحه ٣٩٩ : القرآن (وَما أُنْذِرُوا) به البعث والنار (هُزُواً) أي مهزوّا به ، فإنهم يسخرون من هذه الآيات والإنذارات
الصفحه ٤٨٤ : الْأَرْضَ مَهْداً وَسَلَكَ لَكُمْ فِيها سُبُلاً وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً
الصفحه ١٥٥ :
بِالْمَلائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (٧)
____________________________________
وما ورد من أن الأدعية
الصفحه ٤٠١ :
الْعَذابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلاً (٥٨
الصفحه ١٠١ : ، وما أشبه ذلك (وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ) يا رسول الله (مُرْسَلاً) من قبل الله (قُلْ) لهم
الصفحه ٢٩١ : حَصِيراً
(٨) إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي
لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ
الصفحه ٥٧٠ :
كُفْرانَ
لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كاتِبُونَ (٩٤)
وَحَرامٌ
عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا
الصفحه ٦٥٢ :
والقرآن والنصارى الذين نبذوا القرآن (كُلُّ حِزْبٍ) وأمة (بِما لَدَيْهِمْ) من الدين (فَرِحُونَ) راضون مع
الصفحه ٧٣٤ :
وَاتَّخَذُوا
مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلا يَمْلِكُونَ
الصفحه ٧٣٦ : الله في جوابهم (أَنْزَلَهُ) أي أنزل هذا القرآن (الَّذِي يَعْلَمُ
السِّرَّ) أي الخفي (فِي السَّماواتِ
الصفحه ٢٧١ : مِمَّا
رَزَقَكُمُ اللهُ
____________________________________
القرية ، والمراد أهلها بعلاقة الحال
الصفحه ٨٨ : ) (١) فهو ينزلها حسب المصلحة والحكمة ـ كما سبق تفصيل ذلك ـ وإذا
أتى هؤلاء الكفار ، هذا القرآن العظيم الذي من
الصفحه ٣٧٤ : الزمن ،
فلا ترى لهم من باقية.
[٢٣] وقد اختلف
الناس حول عدد أصحاب الكهف ، لكن ليس مهمة القرآن بيان ذلك