الصفحه ٣١٤ :
وَالْأَرْضُ
وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا
تَفْقَهُونَ
الصفحه ٦١٠ : (بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ) تعطلت عن الرواد وذكر البئر ، لأن الماء كان من الآبار
، في أكثر المدن والقرى
الصفحه ٦١٤ : ينجحوا وفي زماننا حاول «أتاتورك» أن يلخص
القرآن ، وصنع منه مهزلة لم يدم إلا يسيرا ، حتى نسخه الله ، وأحكم
الصفحه ٢٩٢ : )
____________________________________
وأحسنها وأشد استقامة من جميعها ، فإن الطرق السابقة ، وإن كانت مستقيمة ،
لكنها مستقيمة في ظروف خاصة ، أما
الصفحه ٣١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالليل إذا تلى القرآن ، وصلى عند الكعبة ، وكانوا
يرمونه بالحجارة ، ويمنعونه من دعاء الناس إلى
الصفحه ٤٨٣ : ءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى (٥٠)
قالَ
فَما بالُ الْقُرُونِ الْأُولى (٥١
الصفحه ٣١٢ :
وَلَقَدْ
صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَما يَزِيدُهُمْ إِلاَّ نُفُوراً (٤١) قُلْ
الصفحه ٣٢٦ :
فِي
القُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ طُغْيَانًا كَبِيرًا
(٦٠) وَإِذْ
قُلْنَا
الصفحه ٧٣٥ : ء وحبر مولى عامر ، هم الذين أعانوا
الرسول على إنشاء هذا القرآن ، وقد كان أولئك من أهل الكتاب.
وعن
الصفحه ١٤٧ : شريك له ، مما قد كان مصب كلام السورة ، وإنما
يعلموا بالقرآن لأنه يبين لهم الحجج والأدلة فلا يقال أن
الصفحه ٩٤ : (مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُ) أي بعض القرآن ، مما لا يطابق كتبهم المنحرفة أو ينافي
سيادتهم ورشوتهم ، أما ما
الصفحه ٢٠٦ : كانوا
يقولون عن القرآن إنه خرافات القدماء لا حصة له من الحقيقة والواقع ، وليس المراد
لهم أنه منزل من
الصفحه ٢٢٠ :
إِلَيْكَ) يا رسول الله (الذِّكْرَ) أي القرآن كما أنزلنا إلى الأنبياء من قبلك ، وإنما سمي
القرآن بالذكر لأنه
الصفحه ٢٨٨ : الأمة في ظلمهم الأئمة عليهمالسلام ، فإن ذلك من باب القاعدة الكلية التي تنص على أن مثل
القرآن مثل الشمس
الصفحه ٥٠٥ : ، مما هي مفطورة في خلقتهم ، وإنما القرآن يذكرهم بها.
[١٠١]
(مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ) أي عن هذا الذكر