الصفحه ٢٦١ :
فَإِذا
قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ (٩٨) إِنَّهُ لَيْسَ
الصفحه ٨٧ : قرآن (سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ) بأن يقرأ على جبل فيسير من شدة تأثيره وطاقته المسيرة
للجماد (أَوْ
الصفحه ٤١١ : شَيْءٍ بَعْدَها فَلا تُصاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
لَدُنِّي عُذْراً (٧٦) فَانْطَلَقا حَتَّى
إِذا
الصفحه ٣٥٤ : تبعيدكم ، والمراد إما أرض مصر ، فقد سكنها بنوا إسرائيل فيما
بعد ، أو الأعم مقابل إرادة فرعون إخراجهم من
الصفحه ٤٠٢ :
وَتِلْكَ
الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً (٥٩) وَإِذْ
الصفحه ٣٤٠ : يعني ، لم يجب القرآن الحكيم على هذا السؤال إشارة إلى لزوم أن
يصرف الإنسان طاقته فيما يهمه من أمر دنياه
الصفحه ٣٥٥ : النَّاسِ عَلى
مُكْثٍ) أي على تؤدة ، وفي أزمنة مختلفة ، من مكث بمعنى لبث ،
فقد جاء القرآن ليربي الأمة تربية
الصفحه ١٨٨ : ) جمع «عضة» بمعنى الجزء ، من عضى الشاة أي فصل بين
أجزائها ، أي فرقوا القرآن وجعلوه عضوا عضوا ، فآمنوا
الصفحه ٢٦٤ :
____________________________________
الانتقاص منه ، وإنزال مرتبته لدى الجهّال ، فكانوا يقولون أنه كلام الرسول
، أساطير الأولين ، سحر ، كهانة
الصفحه ٣٣٧ : )
____________________________________
فإن وقت الأولين من الزوال إلى الغروب ، ووقت الأخيرين من الغروب إلى نصف
الليل (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) أي
الصفحه ٣١٦ :
أَنْ
يَفْقَهُوهُ وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً وَإِذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ
وَحْدَهُ وَلَّوْا
الصفحه ١٥٨ : بالقرآن ، فاللازم في الحكمة أن نتم عليهم الحجة ،
وإن استهزءوا به وعلمنا أنهم لا يؤمنون (كَذلِكَ) الذي ذكر
الصفحه ٥٣٧ : ) القرآن (ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ) من المؤمنين وليس فيه دلالة على الشرك (وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي) من الأنبيا
الصفحه ٥٥ :
____________________________________
[٢]
(المر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ) من جنس «الف ، لام ، ميم ، راء» آيات القرآن الحكيم ،
فإن الآيات مركبة من
الصفحه ٦١٦ : أوتوا العلم القرآن ، لم يتغير ولم يتبدل ، وقاسوه
بما ألقي فيه من التحريف ليروا الفرق الظاهر بين كلام