الصفحه ٢٩١ : وأصحابه قوة فندب (٢) أصحابه للخروج في طلب أبي سفيان ، فخرج يوم الأحد من المدينة
مع سبعين رجلا حتى بلغوا
الصفحه ٢٦٩ : كأنّي أدخلت
يدي في درع حصينة فأوّلتها المدينة) فلم يزل به قوم ينشطون في الشهادة حتى لبس
لأمته ، ثم ندموا
الصفحه ٤٨ : جاز الإخبار عن الفعل مع
أنّه خبر أبدا لأنّه من جنس الكلام المهجور فيه جانب اللفظ إلى جانب المعنى
الصفحه ٦٤ : الذين آمنوا فهو خطاب لأهل المدينة ، وهذا خطاب لمشركي مكة ، ويا حرف
وضع لنداء البعيد ، وأي والهمزة للقريب
الصفحه ٦٩ : نزلت بمكة ، ثم نزلت هذه (٧) بالمدينة مشارا بها إلى ما عرفوه أولا. ومعنى قوله تعالى :
(وَقُودُهَا
الصفحه ٩٧ : ليرثوه ، وطرحوه على باب مدينة ، ثم جاؤوا يطالبون بديته ،
فأمرهم الله أن يذبحوا بقرة ويضربوه ببعضها ليحيى
الصفحه ١٠٣ : (إِلَّا يَظُنُّونَ) لا يدرون ما فيه فيجحدون نبوّتك بالظنّ. ذكر العلماء الذين
عاندوا بالتحريف مع العلم ، ثم
الصفحه ١١١ : مع الفعل في تأويل المصدر وهو مفعول يود ، أي
يود أحدهم تعمير ألف سنة (وَاللهُ بَصِيرٌ بِما
يَعْمَلُونَ
الصفحه ١٦٦ : صهيب (٢) حين أراده المشركون على ترك الإسلام وقتلوا نفرا كانوا معه
فاشترى نفسه بماله منهم وأتى المدينة
الصفحه ٢٢٠ :
سورة آل عمران
نزلت بالمدينة وهي مائتا آية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم
الصفحه ٢٤٤ : على تعريض نفسه له ، وعلى ثقته بكذب
خصمه حتى يهلك خصمه مع أحبته وأعزته إن تمت المباهلة. وخصّ الأبنا
الصفحه ٢٧٧ : ) خوطب به الذين لم يشهدوا بدرا وكانوا يتمنون أن يحضروا
مشهدا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٢) لينالوا
الصفحه ٢٨٠ : صلىاللهعليهوسلم مع أصحابه إلى المدينة قال ناس من أصحابه : من أين أصابنا
هذا وقد وعدنا الله النصر؟ فنزل :
١٥٢
الصفحه ٢٨١ : صلىاللهعليهوسلم جعل أحدا خلف ظهره واستقبل المدينة وأقام الرماة عند الجبل
وأمرهم أن يثبتوا في مكانهم ولا يبرحوا
الصفحه ٢٨٥ : الثواب تحشرون.
ولوقوع اسم الله (١) هذا الموضع مع تقديمه وإدخال اللام على الحرف المتصل به
شأن غني عن