الصفحه ٩٠ : نار جاءت من السماء فأحرقتهم. روي أنّ
السبعين الذين كانوا مع موسى عليهالسلام عند الانطلاق إلى الجبل
الصفحه ٩٢ : بنفسه وإلى آخر بالباء ، فالذي مع الباء
متروك والذي بغير باء موجود ، يعني وضعوا مكان حطة قولا غيرها ، أي
الصفحه ٩٣ : حجر طوريّ حمله
معه ، وكان مربعا له أربعة أوجه كانت تنبع من كلّ وجه ثلاث أعين لكلّ سبط عين ،
وكانوا
الصفحه ٩٥ : الكفر والقتل مع ما عصوا.
٦٢ ـ (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا) بألسنتهم من غير مواطأة القلوب وهم المنافقون
الصفحه ١٠٤ : وهو الإيمان معه فلا يكون الذنب محيطا به فلا يتناوله النص ،
وبهذا التأويل يبطل تشبث المعتزلة والخوارج
الصفحه ١٠٥ : مبتدأ وهؤلاء بمعنى الذين (تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ) صلة هؤلاء. وهؤلاء مع صلته خبر أنتم (وَتُخْرِجُونَ
الصفحه ١٠٨ : أظلّ زمان نبيّ يخرج بتصديق ما قلنا فنقتلكم معه قتل عاد وإرم (فَلَمَّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا) ما موصولة
الصفحه ١١٤ : قذف في قلوبهما مع النهي
عن العمل قيل إنهما ملكان اختارتهما الملائكة لتركّب فيهما الشهوة حين عيّرت بني
الصفحه ١١٥ : ) باعوها ، وإنّما نفى العلم عنهم بقوله : (لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ) مع إثباته لهم بقوله ولقد علموا على سبيل
الصفحه ١١٧ : قبل شهوتهم ، لا
من قبل التدين والميل مع الحق ، لأنّهم ودوا ذلك (مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُمُ
الصفحه ١٢١ :
العلم مع قوله قانتون كقوله سبحان ما سخر (١) لنا.
١١٧ ـ (بَدِيعُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) أي مخترعهما
الصفحه ١٤٥ : (٣) لا يخرج عن الإيمان فلا يستحق الحرمان. والمضطر يباح له
قدر ما يقع به القوام وتبقى معه الحياة دون ما
الصفحه ١٧٣ :
أجده عنه ، أي عن عليّ رضي الله عنه.
(٧) في (ز) كأنه.
(٨) الفذ : الفرد.
التوأم : المولود مع غيره في
الصفحه ١٧٤ : ما مبتدأ وخبره ذا مع صلته ، فذا بمعنى الذي وينفقون صلته أي ما الذي
ينفقون فجاء الجواب العفو أي هو
الصفحه ١٧٧ : ، وإنّما جاء يسألونك ثلاث مرات بلا واو
ثم مع الواو ثلاثا لأنّ سؤالهم عن تلك الحوادث الأول كأنّه وقع في