الصفحه ٣٠ : (٢) وأصحابه رحمهمالله ولذا يجهرون بها في الصّلاة وقالوا : قد أثبتها السّلف في
المصحف مع الأمر بتجويد القرآن
الصفحه ٣١ : الخطّ هنا ، وأثبتت في قوله : (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ) (٤) لأنّه اجتمع فيها ـ أي في التّسمية (٥) ـ مع
الصفحه ٣٥ : ، وإنّما ساغ وقوعه صفة للمعرفة مع
أنّ إضافة اسم الفاعل إضافة غير حقيقية ، لأنّه أريد به الاستمرار فكانت
الصفحه ٤٠ : التّكلّم بها استبعاد الخطّ والتّلاوة ، فكان حكم النّطق بذلك مع
اشتهار أنّه لم يكن ممن اقتبس شيئا من أهله
الصفحه ٤١ : : هند (٩) ذلك الإنسان ، أو ذلك الشخص فعل كذا ، ووجه تأليف ذلك
الكتاب مع الم : إن جعلت الم اسما للسّورة
الصفحه ٥٢ : يخادعون الله ومنفعتهم في ذلك متاركتهم عن
المحاربة التي كانت مع من سواهم من الكفّار ، وإجراء أحكام المؤمنين
الصفحه ٥٣ : مؤلم (بِما كانُوا
يَكْذِبُونَ) كوفي. أي بكذبهم في قولهم : آمنا بالله وباليوم الآخر ،
فما مع الفعل بمعنى
الصفحه ٥٧ : لهم مع الضلالة ، وإذا لم يبق لهم إلا الضّلالة لم
يوصفوا بإصابة الرّبح وإن ظفروا بالأغراض الدّنيوية
الصفحه ٦٠ : جهلها بما معها من
التوراة بحال الحمار (٧) بما يحمل من أسفار الحكمة ، وتساوي الحالتين عنده من حمل
أسفار
الصفحه ٦١ : (٢) ناره بعد إيقادها في ظلمة الليل ، وكذلك من أخذته السماء
في الليلة المظلمة مع رعد وبرق وخوف من الصواعق
الصفحه ٦٨ : يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ) (٢) ولأنّ الكلام مع ردّ الضمير إلى المنزّل أحسن ترتيبا. وذلك
أنّ الحديث في المنزّل لا
الصفحه ٧٣ : الجنة باقية مع أهلها لوقع
التشابه بين الخالق والمخلوق وذا محال. قلنا الأول في حقه هو الذي لا ابتدا
الصفحه ٧٧ : ء أيضا متراخ عن النشور ، وإنّما أنكر اجتماع الكفر مع القصة
التي ذكرها لأنّها مشتملة على آيات بينات تصرفهم
الصفحه ٧٨ : الالتزاق (وَهُوَ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ) فمن ثمّ خلقهن خلقا مستويا محكما من غير تفاوت مع خلق ما
في الأرض
الصفحه ٨٤ : ، والشرط الثاني مع جوابه جواب الشرط الأول
، كقولك إن جئتني فإن قدرت أحسنت إليك. فلا خوف (٤) في كلّ القرآن