الصفحه ٢٢٨ : اتبعني وحسن
للفاصل ، ويجوز أن يكون الواو بمعنى مع فيكون مفعولا معه ومن اتبعني في الحالين
سهل (١) ، ويعقوب
الصفحه ٢٦٤ : )
(١١٢)
هو خير (١) مع الفوز بما وعدوا على الإيمان به من إيتاء الأجر مرتين (مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢٦٧ : اتخاذهم بطانة كقوله : (قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ مِنْ
أَفْواهِهِمْ) لأنّهم لا يتمالكون مع ضبطهم أنفسهم أن
الصفحه ٢٧٥ : )
الإقامة ، قال عليهالسلام : (ما أصر من استغفر وإن عاد في اليوم سبعين مرة) (١) وروي : «لا كبيرة مع
الصفحه ٢٨٧ : متخلّص من بينهم مع عظم ما اكتسب (وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ) أي جزاء كلّ على قدر كسبه.
١٦٢ ـ (أَفَمَنِ
الصفحه ٣٠١ : تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
ثَواباً مِنْ عِنْدِ اللهِ وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ)
(١٩٥)
(مَعَ الْأَبْرارِ
الصفحه ٣١١ :
يتمادى في حظهنّ حتى يحرمن مع إدلائهنّ من القرابة بمثل ما يدلون به ، والمراد حال
الاجتماع ، أي إذا اجتمع
الصفحه ٣١٤ : كالبنت ولها النصف وللأكثر الثلثان ، وبنت الابن وإن
سفلت ، وهي عند عدم الولد كالبنت ولها مع البنت الصّلبية
الصفحه ٣٣٢ : )
ثوابا عظيما ، وما
وصفه الله بالعظم فمن يعرف مقداره مع أنّه سمّى متاع الدنيا قليلا؟ وفيه إبطال قول
الصفحه ٣٥٠ : وما
معه إلا سبعون ولو لم يتبعه أحد لخرج وحده (وَحَرِّضِ
الْمُؤْمِنِينَ) وما عليك في شأنهم إلّا التحريض
الصفحه ٣٧٦ : وَاعْتَصَمُوا بِاللهِ وَأَخْلَصُوا
دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُولئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللهُ
الصفحه ٤١٩ : لنا في ذلك ، ويجوز أن يكون الواو بمعنى مع ، أي وما
تنقمون منّا إلّا الإيمان بالله مع أنكم فاسقون.
٦٠
الصفحه ٤٢١ : الله عليهالسلام وبما جاء به مع ما عدّدنا من سيئاتهم (وَاتَّقَوْا) أي وقرنوا إيمانهم بالتقوى
الصفحه ٤٣٣ :
الصلاة ، وخص الصلاة من بين الذّكر لزيادة درجتها ، كأنه قال وعن الصلاة خصوصا ،
وإنما جمع الخمر والميسر مع
الصفحه ٨ : «الكشاف» مع أن النسفي قال : قال صاحب «الكشف».