الصفحه ٣٨٦ : السنة ، ولأن المراد أنّ الملائكة مع ما لهم من
القدرة الفائقة قدر البشر والعلوم اللوحية وتجردهم عن التولد
الصفحه ٣٩٧ : ). وإذا كان وجوب العدل مع الكفار بهذه الصفة من القوة فما
الظنّ بوجوبه مع المؤمنين الذين هم أولياؤه
الصفحه ٤٠٨ :
تُفْلِحُونَ (٣٥) إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ
الصفحه ٤٢٩ :
عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ
الشَّاهِدِينَ)
(٨٣)
ونبه على تقدم
الصفحه ٤٤٠ : مهتدين ، وليس المراد ترك الأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر ، فإن تركهما مع القدرة عليهما لا يجوز (إِلَى
الصفحه ٤٥٨ :
لا كبيرة مع
الاستغفار ولا صغيرة مع الإصرار
٣ / ١٣٥
إليّ عباد الله
أنا رسول الله من
الصفحه ٣٤ : للمبالغة كما
وصف بالعدل ، ولم يطلقوا الرّبّ إلا في الله وحده ، وهو في العبيد مع التقييد (إِنَّهُ رَبِّي
الصفحه ٤٣ : الضلال ، فاختصر الكلام بإجرائه على الطريقة التي ذكرنا ،
فقيل هدى للمتقين مع أنّ فيه تصديرا للسورة التي هي
الصفحه ٤٤ : لها مع ما في ذلك من
الإفصاح عن فضل هاتين العبادتين ، أو صفة مسرودة مع المتقين تفيد غير فائدتها ،
كقولك
الصفحه ٤٥ : ،
وأيقنوا بالآخرة إيقانا زال معه ما كانوا عليه من أنّه لا يدخل الجنّة إلا من كان
هودا أو نصارى ، وأنّ النّار
الصفحه ٥٤ : إلى لا تفسدوا وآمنوا مع أنّ
إسناد الفعل إلى الفعل لا يصح لأنّه إسناد إلى لفظ الفعل ، والممتنع إسناد
الصفحه ٥٦ :
الفعلية وشياطينهم بالاسمية محقّقة بإنّ لأنّهم في خطابهم مع المؤمنين في ادعاء
حدوث الإيمان منهم لا في ادعا
الصفحه ٧٥ :
الذي ، وما
استفهاما فيكون كلمتين ، وأن تكون ذا مركبة مع ما مجعولتين اسما واحدا للاستفهام
فيكون
الصفحه ٩٤ :
بيت المقدس إلى قنّسرين وهي اثنا عشر فرسخا في ثمانية فراسخ. أو مصر فرعون ،
وإنّما صرّفه مع وجود السببين
الصفحه ١٠٩ : (١) عليهم بقتلهم الأنبياء مع ادعائهم الإيمان بالتوراة ،
والتوراة لا تسوّغ قتل الأنبياء ، قيل قتلوا في يوم