الصفحه ١٩٥ : (فَلَمَّا جاوَزَهُ) أي النهر (هُوَ) طالوت (وَالَّذِينَ آمَنُوا
مَعَهُ) أي القليل (قالُوا لا طاقَةَ
لَنَا
الصفحه ٢٧٢ : ، هذا نهي عن الربا مع التوبيخ بما كانوا
عليه من تضعيفه ، كان الرجل منهم إذا بلغ الدّين محلّه يقول إمّا
الصفحه ٢٧٩ :
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ فِي
الصفحه ٤٣٠ :
(وَما لَنا لا
نُؤْمِنُ بِاللهِ وَما جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنا رَبُّنا
مَعَ
الصفحه ٦ : يحتمل الصدق والكذب في ذاته ولا يتنافى
مع العقل أو يتصادم مع الشرع (٤).
وقد التزم الإمام
النسفي بالمنهج
الصفحه ٥١ :
حذفت همزته تخفيفا
، وحذفها مع لام التعريف كاللازم (١) لا يكاد يقال الأناس ، ويشهد لأصله إنسان
الصفحه ٥٥ : ، فكان ذكر العلم معه أحسن طباقا له ، ولأنّ
الإيمان يحتاج فيه إلى نظر واستدلال حتى يكتسب الناظر المعرفة
الصفحه ٦٣ : ءٍ قَدِيرٌ)
(٢٠)
(حَذَرَ الْمَوْتِ) مفعول به ، والموت فساد بنية الحيوان ، أو عرض لا يصح معه
إحساس معاقب
الصفحه ١٦٩ : مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللهِ
قَرِيبٌ)
(٢١٤)
٢١٣ ـ (كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً
الصفحه ١٧٠ : تَعْلَمُونَ)
(٢١٦)
تشجيعا لرسول الله
صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين على الثبات والصبر مع الذين اختلفوا عليه من
الصفحه ٢٠٢ : الذي حاجّ ، عن
الحسن أنّ المارّ كان كافرا بالبعث لانتظامه مع نمرود في سلك ، ولكلمة الاستبعاد
التي هي
الصفحه ٢٣٨ :
(يا مَرْيَمُ اقْنُتِي
لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (٤٣) ذلِكَ مِنْ أَنْبا
الصفحه ٢٩٣ : (وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ).
١٧٨ ـ (وَلا يَحْسَبَنَ) وثلاثة بعدها مع ضم الباء في يحسبنّهم بالياء مكي وأبو
الصفحه ٣٠٠ : فَاغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئاتِنا
وَتَوَفَّنا مَعَ الْأَبْرارِ)
(١٩٣)
فنظر الله إليه
الصفحه ٣٤٣ : (٦٨) وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ