الصفحه ٢٦١ : التفرق ويزول
معه الاجتماع ، أو ولا تتفرقوا عن الحقّ بوقوع الاختلاف بينكم كما اختلفت اليهود
والنّصارى ، أو
الصفحه ٢٦٥ : الكتاب لا
يصلّونها ، وقيل عبّر عن تهجدهم بتلاوة القرآن في ساعات الليل مع السجود.
١١٤ ـ (يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢٦٦ :
الْحَياةِ الدُّنْيا) في المفاخر والمكارم وكسب الثناء وحسن الذكر بين الناس ،
أو ما يتقربون به إلى الله مع
الصفحه ٢٧٠ : اللهَ) في الثبات مع رسوله (لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) بتقواكم ما أنعم الله به عليكم من النصر.
١٢٤
الصفحه ٢٧٨ : مع علمهم أنّ خلوّ الرسل قبله وبقاء دينهم متمسكا به يجب أن
يجعل سببا للتمسك بدين محمد
الصفحه ٢٨٣ : ما علم الله (٧) أنّه يكون ، والمعنى أنّ الله كتب في اللوح قتل من يقتل من
المؤمنين وكتب مع ذلك أنّهم
الصفحه ٣٠٣ : ء مع المحبوب بعد الخلاص عن المكروه ، ولعلّ
لتغييب المآل لئلّا يتكلوا على الآمال عن تقديم الأعمال ، وقيل
الصفحه ٣٠٦ : الاستكثار من النساء مع أنّ الجور يقع بينهنّ إذا كثرن ، فكأنّه
قيل إذا تحرجتم من هذا فتحرّجوا من ذلك ، وقيل
الصفحه ٣١٠ : على خلاف الشفقة والرحمة ، ولو مع ما في
حيزه صلة للذين أي وليخش الذين صفتهم وحالهم أنّهم لو شارفوا أن
الصفحه ٣١٣ :
الدّين ليسارعوا إلى إخراجها مع الدّين (آباؤُكُمْ) مبتدأ (وَأَبْناؤُكُمْ) عطف عليه والخبر (لا تَدْرُونَ
الصفحه ٣١٨ : ) (٤) وكان الرجل إذا تزوج امرأة ولم تكن من حاجته حبسها مع سوء
العشرة لتفتدي منه بمالها وتختلع فقيل (وَلا
الصفحه ٣١٩ : ء للشرط لأنّ المعنى فإن كرهتموهنّ فاصبروا عليهنّ مع الكراهة فلعلّ
لكم فيما تكرهونه خيرا كثيرا ليس فيما
الصفحه ٣٢٣ : الكتابية يجوز عندنا ، والتقييد في النص للاستحباب بدليل أنّ
الإيمان ليس بشرط في الحرائر اتفاقا مع التقييد به
الصفحه ٣٢٦ : ، وهذا الوعيد في حقّ المستحلّ للتخليد وفي حقّ غيره
لبيان استحقاقه دخول النار مع وعد الله بمغفرته.
٣١
الصفحه ٣٢٨ : ) عاقدتهم أيديكم ، وهو مبتدأ ضمن معنى الشرط فوقع خبره وهو (فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ) مع الفاء. عقدت كوفي أي