الصفحه ١٨٦ : (أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ
وَعَشْراً) أي وعشر ليال والأيام داخلة معها ، ولا يستعمل التذكير فيه
ذهابا إلى الأيام تقول
الصفحه ١٩٠ : ) (١) والناسخ متقدم عليه تلاوة ومتأخر نزولا كقوله تعالى : (سَيَقُولُ السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ) (٢) مع قوله
الصفحه ١٩٧ : بيع فيه ولا خلّة ولا شفاعة مكيّ وبصريّ.
٢٥٥ ـ (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) لا مع اسمه وخبره وما أبدل
الصفحه ٢٠٣ : معه
التشكيك بخلاف الضروري ، واللام تتعلق بمحذوف تقديره ولكن سألت ذلك أرادة طمأنينة
القلب (قالَ فَخُذْ
الصفحه ٢٠٨ : ءَ) وتصيبوا بها مصارفها مع الإخفاء (فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ) فالإخفاء خير لكم ، قالوا المراد صدقات التطوع
الصفحه ٢١٩ : ، وليس بتكرار ، فالأول للكبائر والثاني
للصغائر (وَارْحَمْنا) بتثقيل ميزاننا مع إفلاسنا ، أو الأول من
الصفحه ٢٢٤ : مثلي
عدد المسلمين ستمائة ونيفا وعشرين ، أراهم الله إياهم مع قلّتهم أضعافهم ليهابوهم
ويجبنوا عن قتالهم
الصفحه ٢٣٢ : (٢) مع كونه محذورا لكمال قدرته مرجوّ لسعة رحمته كقوله تعالى
: (إِنَّ رَبَّكَ لَذُو
مَغْفِرَةٍ وَذُو
الصفحه ٢٣٦ : جاد بالكونين عوضا عن المكوّن (وَحَصُوراً) هو الذي لا يقرب النساء مع القدرة حصرا لنفسه أي منعا لها
من
الصفحه ٢٣٧ : مع إبقاء قدرته على
التكلّم بذكر الله ، ولذا قال : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ
كَثِيراً وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ
الصفحه ٢٤٢ : ، فكذلك حال عيسى مع أنّ الوجود من غير أب وأم
أغرب وأخرق للعادة من الوجود من غير أب ، فشبّه الغريب بالأغرب
الصفحه ٢٥٢ : صلىاللهعليهوسلم (٨) بأن يخبر عن نفسه وعمن معه بالإيمان فلذا وحّد الضمير في
قل وجمع في آمنا ، أو أمر بأن يتكلّم عن
الصفحه ٢٥٦ : الكاذبون (فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْراهِيمَ) وهي ملّة الإسلام التي عليها محمد عليهالسلام ومن آمن معه ، حتى
الصفحه ٢٥٧ : الأحجار مع كثرة الرّماة
وامتناع الطير من العلو عليه وغير ذلك ، ونحوه في طي الذكر قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٦٠ : عليهالسلام فخرج إليهم فيمن معه من المهاجرين والأنصار فقال : (أتدعون
الجاهلية وأنا بين أظهركم بعد إذ أكرمكم