الصفحه ٤٣١ : الحسن أنه دعي إلى طعام ومعه فرقد السّبخي (٢) وأصحابه ، فقعدوا على المائدة وعليها الألوان من الدجاج
الصفحه ٥٤ : ما كانوا عليه لبعده عن
الصواب وجره إلى الفساد ، وثانيهما تبصيرهم الطريق الأسدّ من اتباع ذوي الأحلام
الصفحه ٣٣٦ : يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ) (٢) قال علي رضي الله عنه : ما في القرآن آية أحبّ إليّ من هذه
الآية. وحمل المعتزلة على
الصفحه ١٥٦ : بحجته من بعض فأقضي له على نحو ما أسمع منه فمن قضيت له بشيء من حقّ أخيه فلا
يأخذنّ منه شيئا فإنّ ما أقضي
الصفحه ١٦٧ : الحجج الواضحة والشواهد اللائحة على أنّ ما دعيتم إلى
الدخول فيه هو الحق (فَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ عَزِيزٌ
الصفحه ١٩٧ : يأتي يوم لا تقدرون فيه على تدارك ما فاتكم
من الإنفاق لأنّه لا بيع فيه حتى تبتاعوا ما تنفقونه (وَلا
الصفحه ١٩١ :
النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ) ذلك.
والدليل على أنّه
ساق هذه القصة بعثا على الجهاد ما أتبعه من الأمر بالقتال في
الصفحه ٤٠٥ : ) ما يتقرب به إلى الله من نسيكة أو صدقة ، يقال قرّب صدقة
وتقرّب بها لأنّ تقرّب مطاوع قرّب ، والمعنى إذ
الصفحه ٢٨٤ : بأحد (إِنَّمَا
اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطانُ) دعاهم إلى الزّلة وحملهم عليها (بِبَعْضِ ما كَسَبُوا) بتركهم
الصفحه ١٢٣ : ءة أبي حنيفة رحمهالله فأعطاه ما طلب (٥) لم ينقص (٦) منه شيئا ، والكلمات على هذا ما سأل إبراهيم ربّه في
الصفحه ٢٩٧ : عليها من أنواع المخاوف
والمصائب ، وهذه الآية دليل على أنّ النفس هي الجسم المعاين دون ما فيه من المعنى
الصفحه ٤١٦ :
دائِرَةٌ فَعَسَى اللهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ
فَيُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا
الصفحه ٣٩١ : ما ذَكَّيْتُمْ وَما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ
تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ
الصفحه ٣١٨ : على سبيل الإرث كما تحاز المواريث وهنّ
كارهات لذلك ، أو مكرهات كرها بالفتح من الكراهة ، وبالضم حمزة
الصفحه ٣٤٣ : أنّ ما أعطي
المطيعون من الأجر العظيم ومرافقة المنعم عليهم من الله ، لأنّه تفضل به عليهم ،
أو أراد أنّ