الصفحه ١٨٧ : أَنَّ
اللهَ يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ) من العزم على ما لا يجوز (فَاحْذَرُوهُ) ولا تعزموا عليه
الصفحه ٣٢٦ : عنه الكبائر كلّ ما نهى الله عنه من
أول سورة النساء إلى قوله : (إِنْ تَجْتَنِبُوا
كَبائِرَ ما
الصفحه ١٩٢ : تُرْجَعُونَ) فيجازيكم على ما قدّمتم.
٢٤٦ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ) الأشراف ، لأنّهم يملأون القلوب
الصفحه ١١ : تاريخ الطبع ولا إشارة إلى النسخة الأصل التي طبعت
عنها. وقد صورت هذه الطبعة دور نشر عدة على ما فيها من
الصفحه ٦٨ : في المنزّل عليه ، وهو مسوق إليه فإنّ المعنى وإن ارتبتم
في أنّ القرآن منزل من عند الله فهاتوا أنتم
الصفحه ١٢٠ : القبلة على قوم فصلوا إلى أنحاء مختلفة فلما أصبحوا تبينوا
خطأهم فعذروا. هو حجة على الشافعي رحمهالله فيما
الصفحه ٢٩٤ : الإخلاص والنفاق ، كأنّه قيل ما كان الله ليذر المخلصين منكم
على الحال التي أنتم عليها من اختلاط بعضكم ببعض
الصفحه ٣٨٦ : الازدواجي رأسا لا
يستنكفون عن عبادته ، فكيف بمن يتولد من آخر لا يقدر على ما يقدرون ، ولا يعلم ما
يعلمون
الصفحه ٤٦ :
(أُولئِكَ عَلى هُدىً
مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
(٥)
أياما معدودات ،
ثم إن
الصفحه ٣٣٤ : طوال مكانه. ثم ذكر هنا عن
مواضعه وفي المائدة من بعد مواضعه ، فمعنى عن مواضعه على ما بينا من إزالته عن
الصفحه ٤١٣ :
وَقَفَّيْنا
عَلى آثارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ
الصفحه ٣٧٩ : قَلِيلاً) كعبد الله ابن سلام وأصحابه.
١٥٦ ـ (وَبِكُفْرِهِمْ) معطوف على فبما نقضهم ، أو على ما يليه من
الصفحه ٤٣٨ :
غَفُورٌ) لآثام من عظّم المشاعر العظام (رَحِيمٌ) بالجاني الملتجئ إلى البلد الحرام.
٩٩ ـ (ما عَلَى
الصفحه ٣٢٤ : ) بالتزويج ، أحصنّ كوفي غير حفص (فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ) زنا (فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ
ما عَلَى الْمُحْصَناتِ
الصفحه ٢٢٥ : اتَّقَوْا
عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ) كلام مستأنف فيه دلالة على بيان ما هو خير من ذلكم ، فجنات
مبتدأ ، وللذين