الصفحه ٢١٧ : مرتين لأنّه يلحن وينسب إلى أعلم الناس في العربية ما
يؤذن بجهل عظيم (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ) من
الصفحه ١٠٠ : ، أو إلى
القتيل لما دلّ عليه ما كنتم تكتمون ، (بِبَعْضِها) ببعض البقرة ، وهو لسانها ، أو فخذها اليمنى
الصفحه ١٧٠ :
(يَسْئَلُونَكَ ما ذا
يُنْفِقُونَ قُلْ ما أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوالِدَيْنِ
الصفحه ٦٧ : من الفوائد كاحتواء
سورة (٤) المدينة على ما فيها ، وإمّا أن تسمّى بالسورة التي هي الرتبة لأنّ السور
الصفحه ١٥٩ : فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ) من شرطية والباء غير زائدة والتقدير بعقوبة مماثلة
الصفحه ٢٥٣ : ، وقد مضمرة ، أي كفروا وقد شهدوا أنّ الرسول أي
محمدا عليهالسلام (٨) حقّ ، أو للعطف على ما في إيمانهم من
الصفحه ١٣٨ : ما أنتم عليه من الطاعة أم لا (بِشَيْءٍ) بقليل من كلّ واحدة من هذه البلايا وطرف منه. وقلّل ليؤذن
أنّ
الصفحه ٣١٣ : قدمنا الدّين على الوصية بقوله عليهالسلام : (ألا إن الدّين قبل الوصية) (١) ولأنّها تشبه الميراث من حيث
الصفحه ٦٩ : إخبار عن الغيب على ما هو به حتى صار معجزة ، لأنّهم
لو عارضوه بشيء لاشتهر فكيف والطاعنون فيه (٢) أكثر
الصفحه ٤٢٤ : (ز) (وَحَسِبُوا أَلَّا
تَكُونَ)
ألا تكون حمزة وعلي وهو خطأ ، والصواب ما اثبتناه بالرجوع إلى (الغاية في القراءات
الصفحه ٣٦٤ :
فهو جامع بين الأمرين ، والبهتان كذب يبهت من قيل عليه ما لا علم له به.
١١٣ ـ (وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٦ : العقيدة من هذا القصص يجب التنبيه على عدم صحته وما لا يمس العقيدة
فلا مانع من روايته بدون تعقيب عليه ما دام
الصفحه ٨٥ : بِعَهْدِكُمْ) بما عاهدتكم عليه من حسن الثواب على حسناتكم. والعهد يضاف
إلى المعاهد والمعاهد جميعا. وعن قتادة هما
الصفحه ٦٦ : النكاح بين المقلة والمظلّة بإنزال الماء منها
عليها ، والإخراج به من بطنها أشباه النسل من الثمار رزقا لبني
الصفحه ٦٢ : : (فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما) (٥) والمراد إلى الرسغ ، ولأنّ في ذكر الأصابع من المبالغة ما
ليس في ذكر الأنامل