الصفحه ٤٣٥ : رحمهماالله تعالى مثله نظيره من النّعم ، فإن لم يوجد له نظير في (٢) النّعم فكما مر ، فجزاء مثل على الإضافة
الصفحه ٤٤٢ : يميننا (إِنَّا إِذاً لَمِنَ
الظَّالِمِينَ) أي إن حلفنا كاذبين.
١٠٨ ـ (ذلِكَ) الذي مر ذكره من بيان الحكم
الصفحه ١٧٧ : مفعول كالقبضة ، وهي اسم ما تعرضه دون
الشيء من عرض العود على الإناء فيعترض (٣) دونه ويصير حاجزا ومانعا
الصفحه ٣٧٣ : (١) (وَالْكِتابِ الَّذِي
أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ) أي جنس ما أنزل على الأنبياء قبله من الكتب ، ويدل عليه قوله
وكتبه
الصفحه ٣٠٧ :
لزمه أن يعولهم وفي ذلك ما يصعب عليه المحافظة على حدود الورع وكسب الحلال. وكلام
مثله من أعلام العلم حقيق
الصفحه ١٨١ : نفسها واختلعت به من بذل ما أوتيت من المهر
، إلّا أن يخافا حمزة على البناء للمفعول وإبدال ألا يقيما من
الصفحه ٤٣٢ : (مِنْ أَوْسَطِ ما
تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ) أي غداء وعشاء من برّ ، إذ الأوسع ثلاث مرات مع الإدام
والأدنى
الصفحه ٣٦٥ : ) وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ
الصفحه ٢٦٠ : بَعْدَ
إِيمانِكُمْ كافِرِينَ) قيل مرّ شاس بن قيس اليهودي على نفر من الأنصار من الأوس
والخزرج في مجلس لهم
الصفحه ١٩٥ : الكرع
والدليل عليه (فَشَرِبُوا مِنْهُ) أي فكرعوا (إِلَّا قَلِيلاً
مِنْهُمْ) وهم ثلثمائة وثلاثة عشر رجلا
الصفحه ٣١٦ :
وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً خالِداً فِيها) انتصب خالدين وخالدا على الحال ، وجمع مرة وأفرد أخرى نظرا
الصفحه ٣٣٨ :
(أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الصفحه ١٥٣ : علة ما علّم من كيفية القضاء والخروج عن عهدة (٤) الفطر ، ولعلكم تشكرون علّة الترخيص ، وهذا نوع من
الصفحه ٢١٣ : وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ
الصفحه ٢٨١ : العبد لا على ما يعلمه منه (وَلَقَدْ عَفا عَنْكُمْ) حيث ندمتم على ما فرط منكم من عصيان رسول الله