الصفحه ٣١٩ : عظيما كما مر في آل عمران ، وقال عمر رضي الله عنه
على المنبر لا تغالوا بصدقات النساء ، فقالت امرأة أنتبع
الصفحه ٤٤ : الرشيق من نكتة ذات
جزالة. ففي الأولى الحذف والرمز إلى المطلوب بألطف وجه. وفي الثانية ما في التعريف
من
الصفحه ٢٧٥ : )
الإقامة ، قال عليهالسلام : (ما أصر من استغفر وإن عاد في اليوم سبعين مرة) (١) وروي : «لا كبيرة مع
الصفحه ٣٤٦ : ، فالمرء مجبول على كراهة ما فيه خوف هلاكه غالبا ، وخشية الله من إضافة
المصدر إلى المفعول ومحلّه النصب على
الصفحه ٣٦٣ : ما لا يَرْضى مِنَ
الْقَوْلِ وَكانَ اللهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطاً (١٠٨) ها أَنْتُمْ هؤُلا
الصفحه ٣٩٩ : مَواضِعِهِ) يفسرونها (١) على غير ما أنزل ، وهو بيان لقسوة قلوبهم لأنه لا قسوة أشد
من الافتراء على الله وتغيير
الصفحه ١٤ :
العرب ـ علي بن حزم الأندلسي ـ دار المعارف ـ ط ٥.
٥٤ ـ الجواهر
المضية في طبقات الحنفية ـ الإمام أبو
الصفحه ٤٠ : الشيء منزلة كلّه ، فكأنّ الله
تعالى عدّد على العرب الألفاظ التي منها تراكيب كلامهم إشارة إلى ما مرّ من
الصفحه ٢٠١ : كتحريك الماء النمل على الرحى
إلى غير جهة حركة النمل ، فقال إنّ ربّي يحرك الشمس قسرا على غير حركتها فإن
الصفحه ٤٩ : ، يعني أنّ الله طبع عليها فجعلها بحيث لا يخرج منها ما
فيها من الكفر ولا يدخلها ما ليس فيها من الإيمان
الصفحه ٢٩٩ : الحادث فهو حادث ، ثم حدوثها يدلّ على محدثها وذا قديم وإلّا
لاحتاج إلى محدث آخر إلى ما لا يتناهى ، وحسن
الصفحه ٢٠٢ :
كالذي حاجّ
إبراهيم ، أو كالذي مر ، وقال صاحب الكشف (١) فيه : الكاف زائدة والذي عطف على قوله إلى
الصفحه ٤٥٨ : كانت أجورهم على الله
٣ / ١٣٤
ما أصر من
استغفر وإن عاد في اليوم سبعين مرة
٣ / ١٣٥
الصفحه ٤١٧ : منكم عن دين الإسلام إلى ما كان عليه من الكفر ،
يرتدد مدني وشامي (فَسَوْفَ يَأْتِي
اللهُ بِقَوْمٍ
الصفحه ٣٤ : الرَّحِيمِ) ذكرهما قد مرّ ، وهو دليل على أنّ التسمية ليست من الفاتحة
إذ لو كانت (٤) من الفاتحة لما أعادهما