الصفحه ٣٢٧ : بعض الناس على بعض من الجاه والمال بقوله :
٣٢ ـ (وَلا تَتَمَنَّوْا ما فَضَّلَ اللهُ
بِهِ بَعْضَكُمْ
الصفحه ٢٢٦ : الصفات للدلالة على كمالهم في
كلّ واحدة منها ، وللإشعار بأنّ كلّ صفة مستقلة بالمدح.
١٨ ـ (شَهِدَ اللهُ
الصفحه ٣٨٢ : إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا إِلى
إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ
الصفحه ٣٧٨ : اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ فَعَفَوْنا عَنْ ذلِكَ وَآتَيْنا مُوسى سُلْطاناً
الصفحه ١٢١ : ومبدعهما لا على مثال سبق. وكل من فعل ما لم
يسبق إليه يقال له أبدعت ولهذا قيل لمن خالف السنة والجماعة مبتدع
الصفحه ٩٠ : إلى عبادة البقر
الذي هو مثل في الغباوة والبلادة (فَاقْتُلُوا
أَنْفُسَكُمْ) قيل هو على الظاهر وهو البخع
الصفحه ٤٤٣ : من يوم يجمع (يا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلى والِدَتِكَ) حيث طهرتها
الصفحه ٢١٤ : يستكتبوا إلا فقيها ديّنا حتى يكتب ما هو متفق عليه (وَلا يَأْبَ كاتِبٌ) ولا يمتنع واحد من الكتّاب (أَنْ
الصفحه ٤٢٨ : (لَبِئْسَ ما كانُوا
يَفْعَلُونَ) وفيه دليل على أنّ ترك النهي عن المنكر من العظائم. فيا
حسرة على المسلمين في
الصفحه ٣٣٢ : عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ
لامَسْتُمُ النِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا ما
الصفحه ١١٨ : أَمانِيُّهُمْ) أشير بها إلى الأماني المذكورة ، وهي أمنيتهم ألّا ينزل
على المؤمنين خير من ربهم ، وأمنيتهم أن
الصفحه ١٠٨ : اللهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلى
مَنْ
يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ
الصفحه ٣٦١ : عباس رضي الله عنهما وإن كان
المراد به المصلين فقالوا : يأخذون من السلاح ما لا يشغلهم عن الصلاة كالسيف
الصفحه ١١٩ : فضلا أن يستولوا عليها ويلوها ويمنعوا المؤمنين
منها ، والمعنى ما كان الحقّ إلا ذلك لو لا ظلم الكفرة
الصفحه ٣٠ :
عندهم في الصّلاة
، وقراء مكّة والكوفة على أنّها آية من الفاتحة ومن كلّ سورة وعليه (١) الشّافعي