الصفحه ٢٤٤ : لأنّه إذا جاز دخولها على الخبر كان
دخولها على الفصل أجوز لأنّه أقرب إلى المبتدأ منه ، وأصلها أن تدخل على
الصفحه ٣٥٩ : مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ
فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ وَكانَ اللهُ
الصفحه ٤٠٢ : تَقُولُوا ما جاءَنا مِنْ بَشِيرٍ وَلا نَذِيرٍ فَقَدْ جاءَكُمْ
بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٤٢٧ :
(قُلْ أَتَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا نَفْعاً وَاللهُ هُوَ
الصفحه ٣٧١ : ) وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
مِنْ
الصفحه ٣٠٥ : اليتم في الأناسي من قبل الآباء وفي البهائم من قبل
الأمهات ، وحقّ هذا الاسم أن يقع على الصّغار والكبار
الصفحه ٢٧٩ : الحسن بضم الراء ، وعن البعض
بفتحها ، فالفتح على القياس لأنّه منسوب إلى الربّ ، والضم والكسر من تغييرات
الصفحه ١٤٥ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ
إِنْ
الصفحه ١٢٥ : أَضْطَرُّهُ إِلى عَذابِ النَّارِ وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ (١٢٦) وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ
الصفحه ٣١ : منها حرف التعريف ، والإله
من أسماء الأجناس يقع على كل معبود بحق أو باطل ، ثم غلب على المعبود بالحقّ
الصفحه ٣٥ : الإضافة
حقيقية فساغ أن يكون صفة للمعرفة ، وهذه الأوصاف التي أجريت على الله سبحانه
وتعالى من كونه ربّا أي
الصفحه ٢٨٦ : مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
(١٦٠) وَما
كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ
الصفحه ٣٥٨ : قادرين على الخروج من مكة إلى بعض
البلاد التي لا تمنعون فيها من إظهار دينكم ، ومن الهجرة إلى رسول الله
الصفحه ٧٣ :
آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ
كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا
الصفحه ٤١٩ : ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللهِ مَنْ لَعَنَهُ اللهُ
وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ