الصفحه ٣٢ : كثر الضّلال وفشا الباطل وقلّ النّظر الصّحيح ، وقيل هو من قولهم
ألّه يألّه إلاها إذا عبد ، فهو مصدر
الصفحه ٤٣٣ : مرت (رِجْسٌ) نجس أو خبيث مستقذر (مِنْ عَمَلِ
الشَّيْطانِ) لأنه يحمل عليه فكأنه عمله ، والضمير في
الصفحه ١٥١ : (عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) على الأنبياء والأمم من لدن آدم عليهالسلام إلى عهدكم فهو عبادة قديمة
الصفحه ٣١٤ : خبر
كان وكلالة حال من الضمير في يورث ، والكلالة تطلق على من لم يخلف ولدا ولا والدا
وعلى من ليس بولد
الصفحه ٤٠٧ :
(مِنْ أَجْلِ ذلِكَ
كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ
الصفحه ٢٠٥ : وضمّنه ثمّ.
٢٦٣ ـ (قَوْلٌ مَعْرُوفٌ) ردّ جميل (وَمَغْفِرَةٌ) وعفو عن السائل إذا وجد منه ما يثقل على
الصفحه ٢٣٤ : المقدس لا يد
لي عليه ولا أستخدمه ، وكان هذا النوع من النذر مشروعا عندهم ، أو مخلصا للعبادة ،
يقال طين حرّ
الصفحه ١٥٧ : ، وهو الرفع إذ الباء لا تدخل إلا على خبر ليس (وَلكِنَّ الْبِرَّ) برّ (مَنِ اتَّقى) ما حرّم الله. البيوت
الصفحه ٢٩٨ : فعلوا من تدليسهم ، فأطلع
الله رسوله على ذلك وسلاه بما أنزل من وعيدهم (٨) ، أي لا تحسبنّ اليهود الذين
الصفحه ٤٤٦ : ء والإيجاد والإفناء.
نسأله أن يوفقنا
لمرضاته ويجعلنا من الفائزين بجناته وصلى الله على سيدنا محمد وآله صحبه
الصفحه ٣٩ : على أوسط حروف قال ، واللام تدل على الحرف الأخير منه ، وكذلك
ما أشبهها ، والدليل على أنّها أسماء أنّ
الصفحه ٢٤٢ : إلى ما سبق من نبإ عيسى وغيره ، وهو مبتدأ (نَتْلُوهُ عَلَيْكَ) خبره (مِنَ الْآياتِ) خبر بعد خبر ، أو
الصفحه ١٧١ : (وَاللهُ يَعْلَمُ) ما هو خير لكم (وَأَنْتُمْ لا
تَعْلَمُونَ) ذلك فبادروا إلى ما يأمركم به وإن شقّ عليكم
الصفحه ١١٢ : في إنزاله ما ينفعهم ويصحح المنزّل عليهم ، وقيل جواب
الشرط محذوف تقديره من كان عدوا لجبريل فليمت غيظا
الصفحه ٢٢٨ : كوفي ، يعني أنّه قد أتاكم من البينات ما يقتضي
حصول الإسلام فهل أسلمتم أم أنتم بعد على كفركم؟ وقيل لفظه