الصفحه ٣٥١ :
(وَإِذا حُيِّيتُمْ
بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللهَ كانَ عَلى
الصفحه ١٧٦ : شيء فأمر
الله بالاقتصاد بين الأمرين ، ثم عند أبي حنيفة وأبي يوسف رحمهماالله يجتنب ما اشتمل عليه
الصفحه ٣٥٥ :
للقاتل نفسا مؤمنة حيث لم يوجب القصاص فأوجب عليه مثلها رقبة مؤمنة (وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ
الصفحه ١٧٤ : الشرب والقمار يقترفون فيهما الآثام من وجوه
كثيرة (وَيَسْئَلُونَكَ ما
ذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ) أي
الصفحه ٢٩٠ : ) مثل ما يرزق سائر الأحياء يأكلون ويشربون ، وهو تأكيد
لكونهم أحياء ووصف لحالهم التي هم عليها من التنعم
الصفحه ١٧٣ :
وَإِثْمُهُما أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما وَيَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ
الْعَفْوَ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ
الصفحه ٣٨٩ : ونحوه ، وهي عقود الله التي عقدها على عباده وألزمها إياهم من مواجب التكليف
، أو ما عقد الله عليكم ، أو ما
الصفحه ٣٣٠ :
يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ ما آتاهُمُ اللهُ
مِنْ فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنا
الصفحه ٤٦٥ : .
٢ / ٢٦٧
أن القياس يهدمه
النص لأنه جعل الدليل على بطلان قياسهم إحلال الله وتحريمه وأن من أحل ما
الصفحه ١٨٨ : يحسنون إلى المطلّقات بالتمتيع
، وسمّاهم قبل الفعل محسنين كقوله عليهالسلام : (من قتل قتيلا فله سلبه
الصفحه ٧ : ب «إملاء ما منّ به الرحمن من وجوه
الإعراب والقراءات في جميع القرآن» لأبي البقاء العكبري (ت ٥٣٨ ه).
جامع
الصفحه ٢٦٩ :
(إِذْ هَمَّتْ
طائِفَتانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا وَاللهُ وَلِيُّهُما وَعَلَى اللهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الصفحه ٢٠٧ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنا
لَكُمْ
الصفحه ١٩٩ : )
آية الكرسي في دبر
كلّ صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت ولا يواظب عليها إلا صدّيق أو
عابد
الصفحه ١٠٦ : الفداء (فَما جَزاءُ مَنْ
يَفْعَلُ ذلِكَ) هو إشارة إلى الإيمان ببعض والكفر ببعض (مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ