الصفحه ٩٥ :
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣)
ثُمَّ
تَوَلَّيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٢٤٨ : يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ ما
دُمْتَ عَلَيْهِ قائِماً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي
الصفحه ٢٨٧ : ، والمعنى وما صحّ له ذلك ، يعني أنّ النبوة تنافي
الغلول ، وكذا من قرأ على البناء للمفعول فهو راجع إلى هذا
الصفحه ٣٣٣ : (١) (فَلَمْ تَجِدُوا ماءً) فلم تقدروا على استعماله لعدمه ، أو بعده ، أو فقد آلة
الوصول إليه ، أو لمانع من حية
الصفحه ١٩٠ : لَكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (٢٤٢) أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ
الصفحه ٢٢١ : ، فعبر عنه بالسماء والأرض ، أي هو مطلع على
كفر من كفر وإيمان من آمن وهو مجازيهم عليه.
٦ ـ (هُوَ الَّذِي
الصفحه ١٨٢ : مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ٢٦٦ : مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ
خَبالاً وَدُّوا ما عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ
الصفحه ٧٠ : ، لأنّه يؤذن بأنّ الأمر لعظمه
وفخامة (١) شأنه محقوق بأن يبشّر به كلّ من قدر على البشارة به. وهو
معطوف على
الصفحه ٣٩٦ : فقال : (ويل للأعقاب من النار)
(٢) وعن عطاء (٣) : والله ما علمت أنّ أحدا من أصحاب رسول الله
الصفحه ٩٧ : الجنس ، وكيف عن الوصف ، ولكن
قد تقع ما موقع كيف ، وذلك أنّهم تعجبوا من ميتة يضرب ببعضها ميت فيحيى
الصفحه ١١٥ : أَنَّهُمْ آمَنُوا) برسول الله والقرآن (وَاتَّقَوْا) الله فتركوا ما هم عليه من نبذ كتاب الله واتباع كتب
الصفحه ٤٠٨ :
لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذابِ يَوْمِ الْقِيامَةِ ما تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ
عَذابٌ أَلِيمٌ)
(٣٦)
٣٣
الصفحه ٢٠٣ : لدلالة الثاني عليه ، كقولهم ضربني وضربت زيدا
، ويجوز فلما تبين له ما أشكل عليه ، يعني أمر إحياء الموتى
الصفحه ٢٧٢ : هذه المواضع ، وإن قال أهل التفسير إنّ لعلّ وعسى من الله
للتحقيق ما لا يخفى على العارف من دقّة مسلك