الصفحه ٣١٥ : وهو كالأب عند عدمه إلّا في ردّ الأم إلى ثلث ما
يبقى ، والأم ولها السدس مع الولد أو ولد الابن وإن سفل
الصفحه ٣٢٠ : بنكاح أو بملك يمين أو بزنا ، كما هو مذهبنا وعليه
كثير من المفسرين ، ولما قالوا كنا نفعل ذلك فكيف حال ما
الصفحه ٢٨٣ : مبتدأ ولله خبره والجملة خبر إنّ (يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا
يُبْدُونَ لَكَ) خوفا من السيف
الصفحه ٢٩٢ : (لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ) لم يلقوا ما يسوؤهم من كيد عدوّ ، وهو حال من الضمير في
انقلبوا ، وكذا بنعمة
الصفحه ٨ : دقيق نقله بدون تدقيق
من اطلع على كتب المتخصصين في التعريف بكتب التفسير والمفسرين حتى أن بعضهم خلط ما
الصفحه ٢٢٤ : لِلَّذِينَ كَفَرُوا) هم مشركو مكة (سَتُغْلَبُونَ) يوم بدر (وَتُحْشَرُونَ إِلى
جَهَنَّمَ) من الجهنام وهي بئر
الصفحه ٢٤٩ : اللهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)
(٧٨)
فيهم. وقوله (مَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ
الصفحه ٤٠٠ : بِهِ اللهُ
مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
النُّورِ
الصفحه ١٩٨ :
، وهو تأكيد للقيوم لأنّ من جاز عليه ذلك استحال أن يكون قيّوما ، وقد أوحي إلى
موسى عليهالسلام قل لهؤلا
الصفحه ٤٤٠ : ء إتباعا لضمة الضاد (مَنْ ضَلَّ إِذَا
اهْتَدَيْتُمْ) كان المؤمنون تذهب أنفسهم حسرة على أهل العناد من الكفرة
الصفحه ١٠٧ : عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا كَفَرُوا
بِهِ فَلَعْنَةُ اللهِ عَلَى الْكافِرِينَ
الصفحه ١١٦ :
(ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ
الصفحه ٣٤٢ : شامي على الاستثناء ، والرفع على البدل من واو فعلوه
(وَلَوْ أَنَّهُمْ
فَعَلُوا ما يُوعَظُونَ بِهِ) من
الصفحه ١٤٦ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً
قَلِيلاً
الصفحه ٧٤ : عليها في الحجم كأنّه أراد بذلك ردّ ما استنكروه
من ضرب المثل بالذباب والعنكبوت لأنّهما أكبر من البعوضة