الصفحه ٢٤٥ : كلّ واحد منهما بعضنا بشر مثلنا ولا نطيع أحبارنا فيما أحدثوا من
التحريم والتحليل من غير رجوع إلى ما شرع
الصفحه ٩١ : الْغَمامَ وَأَنْزَلْنا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى كُلُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَما ظَلَمُونا
الصفحه ١٠٩ :
الماضي ، ويدل عليه قوله : (مِنْ قَبْلُ إِنْ
كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) أي من قبل محمد عليهالسلام ، اعترض
الصفحه ٣٦٦ : ) (٣) (وَمَنْ يَتَّخِذِ
الشَّيْطانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللهِ) وأجاب إلى ما دعاه إليه (فَقَدْ خَسِرَ خُسْراناً
الصفحه ٣٢٩ : والخلاف ، لأنّ كلا
منهما يفعل ما يشقّ على صاحبه ، أو يميل إلى شقّ أي ناحية غير شقّ صاحبه ، والضمير
للزوجين
الصفحه ٢٣٠ : ءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
(٢٦
الصفحه ٢٥٠ : هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ
وَيَقُولُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) أنّهم كاذبون.
٧٩ ـ (ما
الصفحه ٣٧٠ : العدل كله ، وفيه ضرب من التوبيخ ، وكلّ نصب على المصدر لأنّ له حكم ما
يضاف إليه (فَتَذَرُوها
الصفحه ٧٥ : مورده من باب الضلالة. وأهل
الهدى كثير في أنفسهم وإنّما يوصفون بالقلة بالقياس إلى أهل الضلال ، ولأنّ
الصفحه ٢٣٥ : أحقّ بها عندي أختها ، فقالوا لا حتى نقترع عليها ،
فانطلقوا ، وكانوا سبعة وعشرين ، إلى نهر ، فألقوا فيه
الصفحه ٢٥٨ :
(حبب إليّ من
دنياكم ثلاث الطيب والنساء وقرة عيني في الصلاة) (١) فقرة عيني ليس من الثلاث بل هو
الصفحه ٣٤٩ :
(وَإِذا جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الصفحه ٩٣ : ـ (وَإِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نَصْبِرَ
عَلى طَعامٍ واحِدٍ) هو ما رزقوا في التيه من المنّ والسّلوى. وإنّما
الصفحه ٤٢٣ : مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْياناً وَكُفْراً) إضافة زيادة الكفر والطغيان إلى القرآن بطريق
الصفحه ٤٢٥ : وحسب بنو إسرائيل أنّهم لا يصيبهم من الله
عذاب بقتل الأنبياء وتكذيب الرسل. وسدّ ما يشتمل عليه صلة أن