الصفحه ١٣٥ : ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذاً
لَمِنَ الظَّالِمِينَ (١٤٥) الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ١١٧ : إلى ما أصابكم ولو كنتم على الحقّ لما هزمتم
فارجعوا إلى ديننا فهو خير لكم (حَسَداً) مفعول له أي لأجل
الصفحه ١٠ : وذكر موضعها في القرآن
الكريم.
ـ حصر الأحاديث والآثار وعزوها إلى مصادرها ما
أمكن.
ـ إرجاع الأشعار
الصفحه ٧٩ : في السماء الملائكة فأفسدت الجنّ في الأرض
فبعث إليهم طائفة من الملائكة فطردتهم إلى جزائر البحار ورؤوس
الصفحه ٣٥٦ :
عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ) أي انتقم منه وطرده من رحمته (وَأَعَدَّ لَهُ
عَذاباً عَظِيماً) لارتكابه أمرا عظيما
الصفحه ١٣٦ : رَبِّكَ) واللام للجنس ، أي الحقّ من الله لا من غيره. يعني أنّ
الحقّ ما ثبت أنّه من الله كالذي أنت عليه
الصفحه ١٦٣ : عرفات مذكورة فهي الإفاضة من جمع إلى منى.
والمراد بالناس على هذا الحمس (٤) ويكون الخطاب للمؤمنين
الصفحه ٤٠٩ : يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ
وَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (٤٠)
مع ما في حيزه خبر
الصفحه ٢٦٢ : )
والدعاء إلى الخير
عام في التكاليف من الأفعال والتروك ، وما عطف عليه خاص ، ومن للتبعيض لأنّ الأمر
بالمعروف
الصفحه ٣٤٧ : عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللهِ فَما
لِهؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً (٧٨)
ما
الصفحه ٢٤٣ :
(الْحَقُّ مِنْ
رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (٦٠)
فَمَنْ
حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٤٦١ :
قتلتموه إرادة
ما معه
٤ / ٩٤
من فر بدينه من
أرض إلى أرض وإن كان شبرا من الأرض استوجبت له
الصفحه ٣٣١ : ، وإنما أنّث ضمير المثقال لكونه
مضافا إلى مؤنث. حسنة حجازي على كان التامة ، وحذفت النون من تكن تخفيفا
الصفحه ٣٥٠ : وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً)
(٨٥)
تدبيره كيف
يدبّرونه وما يأتون ويذرون فيه. والنبط : الما
الصفحه ٢٤٠ : (وَلِأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي
حُرِّمَ عَلَيْكُمْ) ردّ على قوله (٣) بآية من ربّكم أي جئتكم بآية من ربّكم