الصفحه ١٠٢ : ثُمَّ
يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (٧٥) وَإِذا لَقُوا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٥٦ :
(فَمَنِ افْتَرى عَلَى
اللهِ الْكَذِبَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
(٩٤)
قُلْ
الصفحه ٩٨ : ذبحها ، أو إلى ما خفي علينا من أمر
القاتل ، وإن شاء الله اعتراض بين اسم إنّ وخبرها ، وفي الحديث : (لو لم
الصفحه ١٨٦ : لأنه لا بد
من عائد (٢) إلى المبتدأ في الجملة التي وقعت خبرا ، يتوفّون المفضل ،
أي (٣) يستوفون آجالهم
الصفحه ١٤٩ : عند الجمهور فمن عفي له من جهة أخيه شيء من العفو ، على أنّ الفعل
مسند إلى المصدر كما في سير بزيد بعض
الصفحه ٧٦ : المتعنتون ، أو منافقوهم ، أو الكفار
جميعا ، وعهد الله ما ركز في عقولهم من الحجة على التوحيد ، كأنّه أمر
الصفحه ٤٠٦ :
(لَئِنْ بَسَطْتَ
إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي ما أَنَا بِباسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ
الصفحه ١٢٩ : الْعَلِيمُ)
(١٣٧)
والحنيف المائل عن
كلّ دين باطل إلى دين الحقّ (وَما كانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) تعريض بأهل
الصفحه ٥١ : ، ووزن ناس فعال لأن الزّنة على الأصول ، فإنّك تقول وزن ق (٤) افعل وليس معك إلا العين.
وهو من أسما
الصفحه ٣٤٥ : المنافقون الذين يشترون الحياة الدنيا بالآخرة وعظوا بأن يغيّروا
ما بهم من النفاق ويخلصوا الإيمان بالله ورسوله
الصفحه ٢٥١ : ، وأن تكون موصولة بمعنى للذي آتيتكموه لتؤمننّ به (ثُمَّ جاءَكُمْ) معطوف على الصلة ، والعائد منه إلى ما
الصفحه ٢٣٧ : لسانك إلّا
عن الشكر ، وأحسن الجواب ما كان منتزعا من السؤال ، والعشي من حين الزوال إلى
الغروب ، والإبكار
الصفحه ٣١٧ : اللهَ كانَ
تَوَّاباً رَحِيماً) يقبل توبة التائب ويرحمه. قال الحسن : أول ما نزل من حدّ
الزنا الأذى ، ثم
الصفحه ٣١٠ : )
وحاز الغنيمة.
فجاءت أم كجّة إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فشكت فقال : (ارجعي حتى أنظر ما يحدث الله
الصفحه ١٨٩ :
إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْراجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِي ما
فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ