الصفحه ٩٢ : ، وعدولا عن طلب ما عند الله إلى طلب ما يشتهون من
أعراض الدّنيا ، (فَأَنْزَلْنا عَلَى
الَّذِينَ ظَلَمُوا
الصفحه ٣٨٤ : عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى
مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ٣٤٠ :
مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا
أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ
الصفحه ٣٩٠ :
تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ) جمع شعيرة ، وهي اسم ما أشعر أي جعل شعارا وعلما للنّسك به
من مواقف الحج ومرامي
الصفحه ٥٩ : نكّرها ،
وكيف أتبعها ما يدلّ على أنّها ظلمة لا يتراءى فيها شبحان (١) وهو قوله : (لا يُبْصِرُونَ) وترك
الصفحه ٣٣٩ : ء من أمور الدّين (فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) أي ارجعوا فيه إلى الكتاب والسّنّة (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٤٣٦ : بالقيمة هديا فأهداه فقد جزى بمثل
ما قتل من النّعم ، على أنّ التخيير الذي في الآية بين أن يجزي بالهدي أو
الصفحه ٢٣٣ : الْعالَمِينَ) على عالمي زمانهم.
٣٤ ـ (ذُرِّيَّةً) بدل من آل إبراهيم وآل عمران (بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ) مبتدأ
الصفحه ١٤٠ : الآيات الشاهدة على أمر محمد عليهالسلام (وَالْهُدى) الهداية إلى الإسلام بوصفه عليهالسلام (مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ١٨٣ : يعضلون نساءهم بعد انقضاء العدة
ظلما ولا يتركونهنّ يتزوجن من شئن من الأزواج ، سموا أزواجا باسم ما يؤول
الصفحه ٢٥٥ : عَلى
نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْراةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْراةِ
فَاتْلُوها إِنْ
الصفحه ٢٨٩ : المؤمنين وقالوا ما قالوا تباعدوا بذلك عن
الإيمان المظنون بهم واقتربوا من الكفر ، أو هم لأهل الكفر أقرب نصرة
الصفحه ٢٨٥ : إلى المراد لم يحتج إلى
الزاد.
١٥٩ ـ (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ
لَهُمْ) ما مزيدة للتوكيد
الصفحه ١٦٨ : الدالة على دين محمد عليهالسلام (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَتْهُ) من بعد ما عرفها وصحت عنده لأنّه إذا لم يعرفها
الصفحه ١٣٤ : بيت المقدس ستة عشر شهرا ثم وجّه
إلى الكعبة (٣) ، (وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ) من الأرض وأردتم الصلاة