الصفحه ٣٠٨ : المؤمن ولأن أترك مالا يحاسبني
الله عليه خير من أن أحتاج إلى الناس ، وعن سفيان ـ وكان له بضاعة يقلّبها
الصفحه ٧٧ :
ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٢٨) هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
الصفحه ٢١٦ :
لأعواز الكتب والإشهاد أمر على سبيل الإرشاد إلى حفظ المال ، من كان على سفر بأن
يقيم التوثّق بالارتهان مقام
الصفحه ١٨٥ : بمعنى تضرّ والباء من صلته أي لا تضرّ والدة ولدها فلا تسيء
غذاءه وتعهده ولا تدفعه إلى الأب بعد ما ألفها
الصفحه ٤٢٠ : يُنْفِقُ كَيْفَ يَشاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ ما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْياناً
الصفحه ٣٨٥ : والمسيح
ومريم ثلاثة آلهة ، وأن المسيح ولد الله من مريم ، ألا ترى إلى قوله : (أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٢٩ : (٢٢)
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ
اللهِ
الصفحه ٤٢٦ : عليه ، وفيه تعجيب من إصرارهم (وَاللهُ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) يغفر لهؤلاء إن تابوا ولغيرهم.
٧٥ ـ (مَا
الصفحه ٤١٤ : ء هو بين يديه
لأنّ ما تأخّر عنه يكون وراءه وخلفه ، فما تقدم عليه يكون قدامه وبين يديه (مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٢٢٢ : مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ
ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ
الصفحه ٣٨١ : ) إلى حيث لا حكم فيه لغير الله ، أو إلى السماء (وَكانَ اللهُ عَزِيزاً) في انتقامه من اليهود (حَكِيماً
الصفحه ٤٢ : ، ومنه قوله عليهالسلام : (دع ما يريبك إلى ما لا يريبك فإن الشك ريبة وإن الصدق
طمأنينة) (٢) أي فإن كون
الصفحه ٧١ : خلافا
للخليل ، وهو كثير في التنزيل. والجنة : البستان من النخل والشجر المتكاثف ،
والتركيب دائر على معنى
الصفحه ٣٦٢ : ، لأنكم ترجون من الله ما لا يرجون من إظهار
دينكم على سائر الأديان ، ومن الثواب العظيم في الآخرة (وَكانَ
الصفحه ٣٠٦ : ما
ذهابا إلى الصفة لأنّ ما يجيء في صفات من يعقل ، فكأنّه قيل الطيبات من النساء ،
ولأنّ الإناث من