الصفحه ١٥٥ : فيه زيادة وشدة (فَتابَ عَلَيْكُمْ) حين تبتم مما ارتكبتم من المحظور (وَعَفا عَنْكُمْ) ما فعلتم قبل
الصفحه ٤٢١ : ولا بسط ، حتى إنّه يستعمل
في ملك يعطي ويمنع بالإشارة من غير استعمال اليد ، ولو أعطى الأقطع إلى المنكب
الصفحه ٣٩٤ : عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ)
(٦)
عليه إذا أدركتم
ذكاته ، أو إلى ما علّمتم من الجوارح ، أي سمّوا عليه
الصفحه ٢١٢ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
اللهَ وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا) أخذوا ما شرطوا على الناس من
الصفحه ٤٣٧ : وذو القعدة وذو الحجة ومحرم (وَالْهَدْيَ) ما يهدى إلى مكة (وَالْقَلائِدَ) والمقلّد منه خصوصا وهو البدن
الصفحه ٣٧٥ : يُخادِعُونَ اللهَ) أي يفعلون ما يفعل المخادع من إظهار الإيمان وإبطان الكفر.
فالمنافق من أظهر الإيمان وأبطن
الصفحه ٨٧ : ، (لَكَبِيرَةٌ) لشاقة ثقيلة ، من قولك كبر عليّ هذا الأمر ، (إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ) لأنّهم يتوقعون ما ادّخر
الصفحه ٢٢٧ :
الْإِسْلامُ) جملة مستأنفة ، أنّ (١) الدين على البدل من قوله أنّه لا إله إلا هو أي شهد الله
أنّ الدين عند الله
الصفحه ٧٢ : هذا الذي
رزقنا من قبل انطوى تحته ذكر ما رزقوه في الدّارين ، وإنّما كان ثمار الجنة مثل
ثمار الدنيا
الصفحه ٢٨٠ : وَتَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما أَراكُمْ ما
تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيا
الصفحه ١٤٢ :
إليه أو إلى ما (٣) يخوّف منه قلما يوصل بجواب ليذهب القلب فيه كلّ مذهب. ولو
يليها الماضي ، وكذا إذ وضعها
الصفحه ٢٦١ : عَلى شَفا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها
كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آياتِهِ
الصفحه ٣٣٥ : يفتلون بألسنتهم
ما يضمرونه من الشتم إلى ما يظهرونه من التوقير نفاقا (وَطَعْناً فِي الدِّينِ) هو قولهم
الصفحه ١٦١ : بها إلى
الله قبل انتفاعه بالتقرب بالحج ، وقيل إذا حلّ من عمرته انتفع باستباحة ما كان
محرّما عليه إلى
الصفحه ٦٤ : فرط التهالك
على استجابة دعوته ، وأي وصلة إلى نداء ما فيه الألف واللام ، كما أنّ ذو والذي
وصلتان إلى