الصفحه ٤١٢ : للحكّام عن خشيتهم غير الله في حكوماتهم ، وإمضائها
على خلاف ما أمروا به من العدل لخشية سلطان ظالم أو خيفة
الصفحه ٦٣ : على المنافقين بشدته
على أصحاب الصيّب وما هم فيه من غاية التحيّر والجهل بما يأتون وما يذرون إذا
صادفوا
الصفحه ٣٢٣ :
مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ فَإِذا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ
الصفحه ٤٣٩ : أبطن
قالوا قد حمى ظهره ، فلا يركب ولا يحمل عليه ولا يمنع من ماء ولا مرعى ، ومعنى ما
جعل ما شرع ذلك ولا
الصفحه ١٤١ : هو لا على الوصف ، لأنّ المضمر لا
يوصف.
ولمّا عجب
المشركون من إله واحد وطلبوا آية على ذلك نزل
الصفحه ١٢٨ : واحِداً) بدل من إله آبائك كقوله : (بِالنَّاصِيَةِ*
ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ) (٢) أو نصب على الاختصاص أي نريد بإله
الصفحه ١٣٧ : عليكم حجة في خلاف ما في التوراة
من تحويل القبلة. وأطلق اسم الحجّة على قول المعاندين لأنّهم يسوقونه سياق
الصفحه ١٩٦ : ، أو إلى درجات ، يعني ومنهم من رفعه
على سائر الأنبياء فكان بعد تفاوتهم في الفضل منهم بدرجات كثيرة وهو
الصفحه ٤٢٩ :
(وَإِذا سَمِعُوا ما
أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا
الصفحه ١٣١ : مِنَ اللهِ
وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
(١٤٠) تِلْكَ
أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَها ما كَسَبَتْ
الصفحه ٣٨٠ : يرفعه إلى السماء
ويطهره من صحبة اليهود ، فقال لأصحابه : أيكم يرضى أن يلقى عليه شبهي فيقتل ويصلب
ويدخل
الصفحه ٣٣٧ : تزكية أنفسهم حقّ
جزائهم ، أو من يشاء يثابون على زكائهم ولا ينقص من ثوابهم (فَتِيلاً) قدر فتيل ، وهو ما
الصفحه ٣٤١ : إلى غيرك واتهامهم لك في الحكم (ثُمَّ جاؤُكَ) أي أصحاب القتيل من المنافقين (يَحْلِفُونَ بِاللهِ) حال
الصفحه ٢٤٧ : الحسد والبغي أن يؤتى أحد مثل ما
أوتيتم من العلم والكتاب دعاكم إلى أن قلتم ما قلتم ، ويدل عليه قراءة ابن
الصفحه ٣٥٢ : لِرَبِّ الْعالَمِينَ) (١) (لا رَيْبَ فِيهِ) هو حال من يوم القيامة ، والهاء يعود إلى اليوم ، أو صفة
لمصدر