الصفحه ٢٣٢ : عملت وحده ، ويرتفع وما عملت على الابتداء ، وتودّ
خبره ، أي والذي عملته من سوء تودّ هي لو تباعد ما بينها
الصفحه ٣٤٨ : تَقُولُ وَاللهُ يَكْتُبُ
ما يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ وَكَفى بِاللهِ
الصفحه ٢٦٧ : عليه ،
أو خارج عن المقول أي قل لهم ذلك يا محمد ولا تتعجب من إطلاعي إياك على ما يسرّون
فإني أعلم بما هو
الصفحه ٣٠٢ : يغرنّكم ، ولأنّ (٢) رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان غير مغرور بحالهم فأكد عليه ما كان عليه وثبت على
الصفحه ٤٠٣ :
جَبَّارِينَ) الجبار فعّال من جبره على الأمر بمعنى أجبره عليه ، وهو
العاتي الذي يجبر الناس على ما يريد
الصفحه ٣٤٤ : أو غنيمة (لَيَقُولَنَ) هذا المبطّئ متلهفا على ما فاته من الغنيمة لا طلبا
للمثوبة (كَأَنْ) مخففة من
الصفحه ٣٦٨ : وطريقته ، ولو جعلتها معطوفة على ما قبلها (٤) لم يكن لها معنى ، وفي الحديث : (اتخذ الله إبراهيم خليلا
الصفحه ١٦٥ : تُحْشَرُونَ (٢٠٣)
وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى
ما
الصفحه ١٦٤ : أكثر ، وهو في موضع جر عطف على ما أضيف إليه الذكر في
قوله كذكركم ، كما تقولون كذكر قريش أباءهم أو قوم
الصفحه ٣٧ : الانتقام من المكذّبين وإنزال العقوبة بهم وأن
يفعل بهم ما يفعله الملك إذا غضب على ما تحت يده ، وقيل المغضوب
الصفحه ٤٥٦ :
سورة آل عمران
طرف الآية
الرحمن على العرش استوى
٢٠ / ٥
٣ / ٧
ليس كمثله شي
الصفحه ١٥٢ : وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ
عَلى ما هَداكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)
(١٨٥)
(كانَ مِنْكُمْ
مَرِيضاً) يخاف من الصوم
الصفحه ٢٨ : التّنزيل وحقائق
التّأويل) وهو الميسّر لكلّ عسير ، وهو على ما يشاء قدير ، وبالإجابة جدير (١١
الصفحه ١٠٣ : الْكِتابَ) التوراة (إِلَّا أَمانِيَ) إلا ما هم عليه من أمانيهم وأنّ الله يعفو عنهم ويرحمهم
ولا تمسّهم النار
الصفحه ٩٩ : ) مظهر لا محالة ما كتمتم من أمر القتل لا يتركه مكتوما ،
وأعمل مخرج على حكاية ما كان مستقبلا في وقت