الصفحه ٨ : (٢)
ومناظرات مع المخالفين مشهورة ، وله تصانيف أصوليّة ...».
ونقل عنه في أمل الآمل(٣)
، ثمّ قال : «وهذا الشيخ
الصفحه ٦٦ :
أقول :
لا ريب في كونه من مشايخ شيخنا المصنّف رحمهالله ، وقد سلف استظهار
جمع اتّحادَه مع الشيخ
الصفحه ٤٣٠ :
الكبرى في حشر الأبدان
مع الأبدان ، والأرواح مع الأرواح(١)
، وهو المراد بالمعاد الجسماني
الصفحه ٤٩٤ :
الخلاف
الواقع فيها ، مشيراً إلى الرأي الصحيح منها محتجّاً بالأدلّة الواضحة ، مع ردّ
الصفحه ٥٠٩ : ، حيث بيّن عبرها خلوص كلمته المقدّسة عليهالسلام ، ومدى تعايشها مع حياة الكرامة
الإنسانية التي تأبى
الصفحه ٢٨ : اتّحاده ـ على بعد ـ مع السيّد أبي الحسن عليّ
بن العريضي الحسيني الآتي ، وكذا مع السيّد مجد الدين عليّ ابن
الصفحه ١٤٥ : يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ
قَوْم عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا إِعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى) (١)
إذا كان هذا مع
الصفحه ٤٢٢ :
ومن المعلوم أنّ تأثير المعدوم عند العقل
غير معلوم ، وكيف لا يجوز العفو مع حسنه من الحكيم ، وقبح
الصفحه ٤٤٣ : مع الفرح والبَهجة من أنواع
اللّذّات ، والأرواح المتّصفة بالرذائل في دركات الجحيم ، أو في أسفل
الصفحه ٩ : (١)
: «... المتكلّم الفقيه ، استاذ الأئمّة في عصره ، وله مؤلّفات(٢)
ومناظرات مع المخالفين مشهورة ، وله تصانيف أصولية
الصفحه ١٠ :
أقول :
هو من مشايخ شيخنا المصنّف رحمهالله ، روى عنه كتب شيخنا
الطوسي رحمهالله
جميعاً ـ مع جمع
الصفحه ١٦ : أيضاً
المتوفّى سنة بضع وتسعين ومائة ، وقد وثّقه ابن معين وحدّث عنه جمع غفير منهم أحمد
بن حنبل.
انظر
الصفحه ٤٠ : منتجب الدين(٧)
: «... علاّمة زمانه ، جمع مع علوّ النسب
__________________
(١) وقد أنهى شيخنا النوري
الصفحه ٧٩ : كليب الشاشي عن أبي عيسى محمّـد
بن عيسى بن سورة الترمذي» وعليه فلا وجه لتكراره ، والحقّ مع شيخنا الأميني
الصفحه ٨٤ : : إنّه أوثق من رواه(٦).
معين
الدين العجلي = أميركا بن أبي اللجيم.
المقدادي
= الحسين بن أحمد.
المقري