الصفحه ١٨٥ : نحنُ هناك تبعاً
له مع ما يزيد البصيرة ، وإلاّ فالرجل من مشاهير علماء الشام ، حتّى أنّ الشهيد كلّما
قال
الصفحه ١٩٣ : جدّ السيّد رضي الدين علي بن طاووس لأمّه. له كتاب تنبيه الخواطر ونزهة النواظر
حسن إلاّ أنّ فيه الغثّ
الصفحه ٢٠١ :
كذلك الشمس لا تزداد قوّتها
إلاّ إذا حصلت في زبرة الأسد
وقوله أيضاً
الصفحه ٢٠٢ :
ابن بطريق الحلّي ـ إلاّ بالواسطة كما قد عرفت».
٦٢ ـ الشيخ يحيى بن فرج
السوراوي :
جاء في أمل الآمل
الصفحه ٢٠٤ : بغداد قبل أن يفتحها
هرب أكثر أهل الحلّة إلى البطائح إلاّ القليل ، فكان من جملة القليل والدي رحمهالله
الصفحه ٢١٤ : من كتب أهل السنّة إلاّ حديثين
أحدهما عن عيون أخبار الرضا عليهالسلام
والآخر عن أربعين الشيخ البهائي
الصفحه ٢١٩ : الله كما سطر ومصحّحاً كما زبر إلاّ ما زاغ عنه البصر
وطغى فيه النظر فإنّ الانسان لم يزل محلاًّ للسهو
الصفحه ٢٢٦ : من
الآن إلى يوم الدين ألا لعنة الله على القوم الظالمين وسيعلم الذين ظلموا آل محمّد
حقِّهم أيّ منقلب
الصفحه ٢٦٥ : ١٣٣٣ هـ.
أوّلها
: في المجالس في حديث إنّ الله يرضى لرضا
عبد المؤمن ...
آخرها
: لا شيء ليس إلاّ
الصفحه ٢٨٩ : سعيي في تنميقها وتصحيحها واستخرجت غلطها من
صحيحها وأمعنت بالدقّة فيها النظر فصحّت إلاّ ما زاغ عنه البصر
الصفحه ٢٩٤ :
فائحُه فاتحة كتابه من
كلّ داء وأصفى دواء يزايد به حفظ الصحّة والآلاء ، شكر من لا يضرّ مع اسمه شي
الصفحه ٣١٣ : سنة ١٣٠٥
، ناقص الطرفين في ٣٠٣ ورقة ، رقم ١١٩٧.
نسخة
ناقصة الطرفين ، إلاّ أنّها ضعف النسخة السابقة
الصفحه ٣٢٠ : للغاية ، إلاّ إنّه يخالف ترتيب سائر نسخ الكلّيات
، فقد بدأ بالبوستان وجعله المتن ، ثمّ أورد في هوامشه
الصفحه ٣٢٢ : قديمة جداً ربّما كانت قريبة من عصر المؤلّف ، فإنّه يظهـر إنّها كتابة
القـرن الثامن ، إلاّ أنّها إلى أوّل
الصفحه ٣٢٣ : الحادي عشر ، إلاّ ثلاثة أوراق من آخرها ، فإنّها كتبت في ذي الحجّة سنة
١٢٣٠ ، في ٣٤٤ ورقة ، رقم ١٤٨٨