الصفحه ١٢٩ : تلك المراسم وعليه أرج أنوار هاتيك المعالم والمواسم ، في أن أصنّف كتاباً
أُسمّيه : سعد
السعود
الصفحه ١٨١ : الحلّة إلى بغداد فانتقل
، وأفرد له الوزير داراً من دوره بدرب الدواب فسكنها ، ولم تزل معروفة به ، ويقال
الصفحه ٣٣٠ : كان يكتب اسمه في أكثر رسائله بـ «عماد
بن عبد الله» فيلزم التناقض(١).
وجاء في كتاب معجم طبقات
الصفحه ٤٣٠ :
، والعنصر والعنصريّات ، والعوارض الملازمة له.
وفي الثاني هو الملائكة المسمّاة بالملأ
الأعلى ، والعقول
الصفحه ٣٧ :
الشيخ
منتجب الدين(٣)
قال : «ثقة ، فاضل ، ديّن ، عين ، له تصانيف» ثمّ قال : «شاهدته وقرأت بعضها عليه
الصفحه ٨٩ :
عدّه في الطبقات(١)
من مشايخ السروي المازندراني ، وقال : «ويظهر منه أنّ اسم أبي حرب : نزار ، وأنه
الصفحه ١٢٠ : : (وَامْسَحُوا بِرُؤُوسِكُمْ
...)
(١) ، قال : «المراد إلصاق
المسح بالرأس ، وأصحابنا يوجبون أقلّ ما يقع عليه اسم
الصفحه ١٣٩ : للتيمُّم.
٢٢ ـ كون الغائط ناقضاً للوضوء موجباً له.
٢٣ ـ كون الجنابة تقع بمجرَّد الوطء من غير
إنزال
الصفحه ٢٩٤ :
فائحُه فاتحة كتابه من
كلّ داء وأصفى دواء يزايد به حفظ الصحّة والآلاء ، شكر من لا يضرّ مع اسمه شي
الصفحه ٢٩٧ : : (سپاس وستايش خدائى را كه بيافريد
آسمان راو بگسترانيد زمين وبياراست آسما نرا به ستارگان وأهل بيت
الصفحه ٣٠٤ : الأربعاء ١٠ شوّال سنة ١٣٢١ عن
عمر طويل ترجم له شيخنا في نقباء
البشر.
نسخة
بخطّ نسخ جيّد حسن وعليه
الصفحه ٣٣٥ : أنّه ممّا
يؤسف له أنّ أغلب تراثه الفكري مهمل ، ومخفيٌّ في رفوف المكتبات العامّة ، وقسم من
المخطوطات لم
الصفحه ٣٤١ : ، وتقع في (١١٨) صفحة ، وكلّ صفحة تسعة أسطر ، وهي بخطّ المؤلّف ؛ لقرائن
حاليّة :
الأوّل : بدون ذكر اسم
الصفحه ٣٩٤ :
لأنّ الله تعالى لا يشار
إليه بحسّهم فوجب بعث الرسل والأنبياء ونصب الأئمّة(١)
والأوصيا
الصفحه ٢١٦ : : استظهر الشيخ آقا بزرك الطهراني رحمهالله بأنَّ اسمها اللئالي
المنثورة لقوله فيها :
أتيتكم لآلئاً