الصفحه ١٧٢ :
عباد الله أقوام كرام
بهم للخلق والدنيا نظام
أحبوا الله
الصفحه ١٨٥ : وإسرار»
أقول :
لا تصحّ رواية الشهيد الثاني كما ذكرها صاحب
الآمل
عن تلامذة المترجم له لبعد
الصفحه ٢٦٧ :
(١١٩)
مسألة في الوصية بحرمان
الورثة وإعطاء البعض على خلاف ما فرض الله
للميرزا أبو القاسم بن
الصفحه ٣٥٣ : ، ووضح صنائع
إيجاد المعبود لكلّ من له فطرة من المولود ، كما قال النبيّ (صلى الله عليه وآله) :
«كلّ مولود
الصفحه ٣٨٩ : (٤) النهج ، وهو حبّه تعالى
، ولذا يمكن تخلّفه قال الله تعالى : (كُلُّ امْرِئ بِمَا كَسَبَ
رَهِينٌ
الصفحه ٣٩٠ : يشاء من العبد إن صحّ عند العقل أن يقال : لم فعلت؟ فهو فعله ، وإلاّ فهو
فعل الله تعالى(٣).
المقصد
الصفحه ٣٩٦ :
الركن الثالث :
إنّ محمّد بن عبد الله (صلى الله عليه
وآله) رسول الله ؛ لأنّه أظهر المعجزة(١)
على
الصفحه ٤١٤ : دائماً أن يوفّق الله عزّ وجلّ بعضاً من الخلائق ؛ لتحصيل
العلوم الحقيقيّة واللّطايف ، ويُوقفه على معنى
الصفحه ٤٥١ : التي هي فوق مرتبة الإمكان ، فإنّ الله تعالى خلق حقيقته
من شيء يستصحب شيئين : أحدهما : أدنى الكائنات
الصفحه ٤٥٦ : .
والانطباع : إلهام في اليقظة ، ورؤيا صادقة
في النوم ، وإذا كانت تلك الحال(٨)
في النهاية ؛ كان من كانت له في
الصفحه ٤٦٠ : القدر ؛ فإنّه من سرِّ الله الأكبر ، بخلاف القضاء ، ولذا نهى عنه(٧)
كما قال أمير المؤمنين صلوات الله
الصفحه ٤٧٩ : المقدّمات الخمس والعشرون :
للعمري ، محمّد بن عبد الله الخطيب ، القرن السابع ، طهران ، نشر جامعة طهران ، لسنة
الصفحه ٣ :
* من ذخائر التراث :
مصفاة
الحياة في العتصام بنور وجه الله العليّ
العلّام لمحمّد حكيم بن عبد الله عماد
الصفحه ٩ : كلام منتجب [كذا] بن بابويه أنّ المترجم له غير عبد الجليل بن أبي الفتح
الذي شاهده وقرأ عليه ...» ثمّ قال
الصفحه ١٦ : الرواية عنه؟! ولعلّ له إسناداً له ، وهو
يعدّ من مشايخ البخاري ، حيث روى عنه ١٢٣ حديثاً ، وعن مسلم ٧٠