الصفحه ٢٩٣ :
(١٤٥٧)
كتاب في الدعاء
أوّله دعاء الجوشن الكبير ، ثمّ أدعية أُخرى
، وبعض السور القرآنية وغير
الصفحه ٤١٧ : لذاته أو لا. فإن كان الأوّل فهو الممتنع الوجود لذاته ، كشريك
الباري تعالى ، والثاني هو : المعدوم الممكن
الصفحه ٢٦٠ :
أوّلها
: ولم يحدث بتأليف الكتب الجامعة تكليف جديد
ولا بني بعد ..
آخرها
: فصل في الأغسال
الصفحه ٣٦١ : الموجودة بالوجود الأوّلي فبالذات ، أو الثانوي فبالعرض ، والعرض لا يحمل
على موضوعه بالموطاة(٣)
، بخلاف
الصفحه ٢٤٤ : .
رقمها في مكتبة أمير المؤمنين عليهالسلام هو ٦٥ / ٢ / ٥.
ج ـ كتاب الزكاة :
أوّلها
: الحمد لله الذي
الصفحه ٢٦٧ : محمّد تقي الأوردبادي
المتوفّى ١٣٣٣ هـ.
أوّلها
: له الحكم وله الأمر تبارك الله ربُّ العالمين
..
آخرها
الصفحه ١٣١ : أوّله
: (وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُم بِاللَّيْلِ
وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُم مِن فَضْلِهِ إِنَّ فِي
الصفحه ١٥٦ :
في تفسير الفاتحة. أوّله : «أين رتبة الإنسان الذي بدأ خلقه من طين وأعلى مقام محامد
ربِّ العالمين
الصفحه ١٥٤ : الثلاثة لا يقدحان في الأوّل ، كما
أنّ ما اشتهر من حمده سبحانه على الصفات الذاتية ، وما ورد من إثبات
الصفحه ٣٨٠ :
فائدة :
يحتمل أن يكون من حسن الآداب أن لا تجوز
الجرأة وما تنبغي الجسارة في إطلاق اسم على الله
الصفحه ٤٤٩ : وإن
كان الأوّل أعجب جدّاً(٤).
وأمّا بحسب المعنى فيقال : إنّ الملائكة
من المجرّدات ، ويُسمّيها الحكما
الصفحه ٢٩٥ :
(١٤٦١)
كتاب في الفرائض
أوّله : (كتاب الفرائض عن النبي (صلى
الله عليه وآله) أنّه قال : تعلّموا
الصفحه ١٥١ : الكاشاني ، انتخبه من تفسيره الكبير الموسوم
بـ : الصافي
، وأوجز فيه. أوّله : «الحمد لله الذي هدانا للتمسّك
الصفحه ٣٠٥ : منها سنة ١٢٧٤ ، في حياة المؤلّف ، وتقع في ٢٦٤ ورقة ، رقم ٢٢٥٦ ، وبخطّه نسخة
من المختلف
، رقم ٢٢٨٥ ، في
الصفحه ١٠٦ : من منابع كتاب البحار.
قال العلاّمة المجلسي في أوّله : وتفسير فرات وإن لم يتعرّض الأصحاب لمؤلّفه بمدح