الصفحه ٩٩ : )
(٢)»(٣).
وتفسير عليّ بن إبراهيم من أشهر تفاسير المدرسة
الإمامية وأقدمها ، فرواياته مرويّة عن الإمامين الباقر
الصفحه ١٠٧ : الرجال أنّ التلعكبري سمع منه سنة ٣٢٨ هـ. كان كثير
التأليف في علوم القرآن ، ومن تصانيفه : كتاب التفسير
الصفحه ١٤٣ :
من المقام بأن تقولوا
: باسم الله. فينبغي قوله في ابتداء الأكل والشرب واللبس والذبح وغيرها كما
الصفحه ١٦٣ : ) والمسعود ورّام متأخّر عن زمان الطوسي ، حتّى أنّ منتجب
الدين ابن بابويه من القرن السادس شاهده بالحلّة وقال
الصفحه ١٦٦ : أبو الفرج
من أهل الحلّة المزيدية يُلقّب شرف الكتّاب ، كان نحويّاً لغويّاً فطناً شاعراً مُترسّلاً
الصفحه ٣٣٠ : المتكلّمين
: الميرزا عماد الدين ، ونظنّ أنّه هو صاحب الترجمة ؛ لقرائن منها :
١ ـ شهرته بهذا اللّقب
الصفحه ٤٠٣ : العقل واتّفقت عليه الأُمّة في عصر من
__________________
(١) إنّ الإمامة في المعصومين
الاثني عشر
الصفحه ٤٠٥ :
مع الإمكان والظهور في
فرط القصُور(١)
، فالشرع محفوظ بإعانة صاحب الزمان بوجه من وجوه الإمكان
الصفحه ٤١٩ : الكلام : ١٧٠ ، شرح
المقاصد ٢ / ٢٥.
(٢) قال الإمام الباقر
عليهالسلام
: «فالمؤمن يتقلّب في خمسة من النور
الصفحه ٤٢٣ :
كمن لا ذنب له»(١)
فما الفائدة في تكرار عفوه؟!
وأيضاً إذا كان غرض الحكيم من خلق الخلق
قربهم من
الصفحه ٤٢٥ :
كمال جمال الحقّ ، وقبح
كلّ قبيح من نقصان قبول الخلق ، فإنّ لكلّ كمال جمال معنوي ، (ولكلّ جمال
الصفحه ٤٣٩ : الله تعالى : (وَلَلاْخِرَةُ أَكْبَرُ
دَرَجَات وَأَكْبَرُ تَفْضِيلاً)
(٣) ، وذلك هو المراد من
الجنّة
الصفحه ٤٦٦ :
قد فرغت من تأليفه وتحريره يوم التاسع والعشرين
من شهر رمضان المبارك من سنة سبع وستّين ، بعد الألف
الصفحه ٥٠٥ :
فوجئوا
بتحريمهما بعد شطر من خلافة عمر بن الخطّاب.
الحجم
: رقعي.
عدد
الصفحات : ٦٢
الصفحه ٢١ :
* عبد الوهّاب بن الحسن
أبو سعد الكرماني (المتوفّى سنة ٥٥٩ هـ).
يعدّ من مشايخ شيخنا ابن شهر آشوب