الصفحه ٢٤ : في ذي الحجّة من سنة ٣٥٦ هـ(٢).
* عليّ ابن أبي القاسم
زيد ابن الحاكم الإمام أميرك محمّـد ابن الحاكم
الصفحه ٤١ :
كمال الفضل والحسب ، وكان
استاذ أئمّة عصره ، له تصانيف ، منها ...» ثمّ عدّها ، ثمّ قال : «شاهدته
الصفحه ٤٣ :
حيث عدّد مشايخه ورواته».
وقال في الرياض(١)
: «... ويظهر من المناقب
لابن شهرآشوب أنّ هذا السيّد
الصفحه ٦٢ :
قال في أمل الآمل(١)
: «[عالم] فاضل ، جليل [القدر] ، من مشايخ ابن شهرآشوب».
وقال في المقابس
الصفحه ٧٥ : المسند أبو سعيد عثمان
بن سعيد السجستاني (المتوفّى ٢٨٠ هـ).
وأيّ منهما يراد لم يذكر من إسناده في المقام
الصفحه ٨٥ : السعيد [السيّد] العالم التقي نجم الدين كمال الشرف ذو الحسبين في
داره بجرجان في ذي الحجّة من سنة ٥٠٣ هـ
الصفحه ١٠٨ :
بعدما ذكر مصنّفاته التي
رواها عن جمع من مشايخه عنه : «ورأيتُ له كتاب تفسير القرآن
وهو كتاب حسن
الصفحه ١١٠ : الاستطاعة
مثلاً في تفسير قوله تعالى : (وَلله عَلَى النَّاسِ
حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ
الصفحه ١١٩ : من علماء
المفسّرين من الصحابة والتابعين لهم وغيرهم ، فحذف المضاف وأقام المضاف إليه مقامه
، كما في
الصفحه ١٢٨ :
أيضاً عصمته لأنّه تعالى
إذا أوجب له من فرض الطاعة مثل ما أوجبه لنفسه تعالى ولنبيّه (صلى الله
الصفحه ١٥٢ : (وَإِذَا سَمِعُوا مَا
أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا
الصفحه ١٧٦ : في النجوم ، صنّف غريب الحديث ، ومن شعره
ما كتبه إلى بعض وقد عوفي من مرضه :
نذر الناس يوم برئك
الصفحه ١٨٤ : كانت قبل بضع سنين من سقوط بغداد تقريباً اعتماداً على
ما ذكره صاحب غاية
الاختصار من وجود مؤاخاة بين
الصفحه ٢٠٤ : العلاّمة الحلّي في كتابه كشف
اليقين وذكره لخطبة الزوراء وما كان من أمر التفاوض
مع المغول قائلاً
الصفحه ٢٥٢ :
(٨٦)
الصيد والذبائح
(فارسي)
للسيّد حسين الحسيني الطبسي المتخلّص (لسان)
من علماء القرن