الصفحه ٢٩ :
قال في الرياض(١)
: «ثمّ اعلم أنّه سيجيء [في] ترجمة الشيخ مجد الدين عليّ بن العريضي من كلام الشيخ
الصفحه ١٠٤ :
أقلّ من التنبيه إجمالاً
على حال رواياته السابقة ، فإنّ سكوته يورث القطع بصحّة ما أسبقه وموافقته
الصفحه ١١١ :
وإذا نظرت بإمعان إلى تفسير الشيخ المفيد
فإنّك ترى أنّه لا يخلو من ثقافة عصره في علم الكلام
الصفحه ١١٧ : في
عشرة أجزاء (في ستّة مجلّدات) من أشمل التفاسير البيانية والأدبية ، حيث اعتنى المصنّف
بحجج اللغويّين
الصفحه ١٧١ : الغزالي
المشهور ، وله أيضاً كتاب الذخيرة
لأهل البصيرة ، وكتاب مسائل الامتحان
ذكر فيه العويص من النحو
الصفحه ٢٠٠ : والوفاة الملقّب قوام الدين ـ وقيل : عميد الدين ـ كان من
الأعيان الأماثل والصدور الأفاضل ، انتهت إليه
الصفحه ٣٧٠ : ؛ لأنّه عين الوجود الواجب بالذات ، وهو مستجمع
لجميع الصفات من الكماليّات والجلاليّات ؛ لاستغنائه عن غيره
الصفحه ٣٨٣ : (٢)
، وما ورد في الرؤية من الأحكام أُريد به الكشف التّام(٣).
السابعة
: إنّ الله تعالى(٤)
ليس حالاًّ في
الصفحه ٤٢١ : :
التعليقات : ١١٤.
(١) أي : أن يرث من الكافر
باعتبار اسلامه.
(٢) في «ث» : بالمقاوضة
، وما أثبتناه من
الصفحه ٤٣٨ :
الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ ماء غَيْرِ آسِن وَأَنْهارٌ
مِنْ لَبَن لَمْ
الصفحه ٤٤٢ :
وأمّا العرش(١)
:
فهو سقف الجهة ومحدّدها كما ورد في الحديث(٢)
، فإذا استولى سعيد من الإنسان على
الصفحه ٤٤٤ :
بسيط(١)
فهو في الأعراف مدّة حتّى يزول ، فإنّ الجهل البسيط ممكن الزوال ، وهو المراد من
الأعراف
الصفحه ٤٤٦ : العباد(٤)
فيميّز(٥) الحسنات من السّيّئات(٦).
__________________
(١) جاء في تفسير علي
بن إبراهيم
الصفحه ٤٥١ : التي هي فوق مرتبة الإمكان ، فإنّ الله تعالى خلق حقيقته
من شيء يستصحب شيئين : أحدهما : أدنى الكائنات
الصفحه ٤٥٧ : (٣)
، وهذه تعدّ من الكمالات كما حقّقت ، والكيفية المزاجيّة ، والمحاكات الخالية ،
وهاتان تعدّان من النقصانات