الصفحه ٤٢٩ : مع المجرّدات
، وهو المراد من المعاد الروحاني(١).
ولمّا كان عملها الصالح والطالح مع الأبدان
التي هي
الصفحه ٤٥٠ : المعقولة ـ فلكلٍّ من المجرّدات مقام خاصّ ، وله قوّة فيه بقدرة
الله تعالى ، أمكن له إدراكُ مراتب المعقولات
الصفحه ٤٦٥ : ،
فيحصل له الفرار من سُدّة شدّة الشقاوات ، ويتحقّق له القرار في حضرة دولة السعادات
، فيهتدي إلى مناهج
الصفحه ٢٠ : ، وفي الطبعة المحقّقة ٢١(٣) / ٩١ ـ ٩٦] ، واستدلّ
على تشيّعه بجملة أدلّة ، وعدّه الواحد والعشرين من مشايخ
الصفحه ٢٨ : ابن شهرآشوب ،
قاله الشيخ الحرّ العاملي في القسم الثاني من الأمل(٣)
، وبنصّه في الرياض(٤)
، ثمّ قال
الصفحه ٩٤ : العجالة من رجالات مشيخة شيخ الشيوخ بل شيخ الطائفة الشيخ ابن شهرآشوب
المازندراني رحمهالله
، وهي ـ كما قلنا
الصفحه ٩٨ : ابْنَ
مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَن يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّماءِ) (٢)
قال عيسى
الصفحه ١٣٦ : المألوف لدى السابقين من الفقهاء هو اعتماد التسلسل القرآني للآيات
الكريمة.
وقد استعرض المصنّف ما يتطلّبه
الصفحه ١٤١ :
الأحكام.
ولم نظفر بنتاج شامل من غيره عدا تفاسير آيات مفردات لجملة من الأعلام.
المقدّس
الصفحه ١٥٠ : الآية ١٧٧ من سورة البقرة : (لَيْسَ
الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ ... وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ
الصفحه ٢٠٣ :
طاووس ، وغيرهم من أساطين
العلم ورجال الفكر والأدب والذين ستأتي تراجمهم لاحقاً وكما يلي :
٦٣
الصفحه ٣٨٦ : المعرفة الكاملة التي هي غرض المُوجِد في المصلحة حيث قال : (كنت كنزاً
مخفيّاً) (٣)
، فالعقل بالذات ينفر من
الصفحه ٣٩٦ : طبق دعواه للنبوّة(٢)
، كـ : تسبيح الحصى في كفّه(٣)
، وانشقاق القمر بإشارة إصبعه(٤)
، وجريان الينبوع من
الصفحه ٤٠٨ : أُمَّة)
سورة آل عمران ٣ / ١١٠ (منه قدسسره).
(٢) في «م» لم ترد.
(٣) في «م» : ظاهراً على
الكلّ ، وما
الصفحه ٤٢٢ :
ومن المعلوم أنّ تأثير المعدوم عند العقل
غير معلوم ، وكيف لا يجوز العفو مع حسنه من الحكيم ، وقبح