الصفحه ١٤٨ : عليه في أوّل
الأمر بمقتضى صفاته الذاتية وفطرته الأصلية ، ولم يرضَ بالكون في هذا العالم بل استكرهه
الصفحه ٢٠٧ :
وقبل البدء بتعريف نسخ المكتبة رأيت من الراجح
إيراد نبذة من حياة صاحبها رحمهالله.
نبذة من حياة
الصفحه ٣٧٤ : صفات الكمال والتَّنزُّه عن النقصان ، وبما صدر
عنه من الآثار والأفعال في النشأة الأُولى ، اُنظر الملل
الصفحه ٤٤٥ :
حدّ الإفراط والتفريط(١)
والأوسط ، ويُذمّ الطرفان ويُمْدَحُ الأوسط ، وهو الحكمة في الأولى
الصفحه ٤٥٦ :
وقت إشارة إليه والتي
بالمعنى الثاني كثير.
وله مراتب كثيرة ، وهو من كانت لنفسه قوّة
حال ودرجة
الصفحه ٧٧ : لكتابه ما
نزل من القرآن في عليّ عليهالسلام(٢)
كما صرّح بذلك في أوّل مشيخة المناقب(٣).
أقول :
يظهر من
الصفحه ٨٤ : المعظّم طاب ثراه من العامّة
، روى عنه موطّأ
مالك كما صرّح بذلك هو في أوّل المناقب(٣)
عنه [بلفظ : معن] وعن
الصفحه ١١٣ : ، فيصنّف من اشتغل بالتفسير
إلى ثلاثة أصناف :
الأوّل
: الممدوح في منهجه كابن عبّاس والحسن وقتادة ومجاهد
الصفحه ١١٤ :
ومجاهد وغيرهم ، ومنهم
من ذمّت مذاهبه كأبي صالح والسّدي والكلبي وغيرهم ، هذا في الطبقة الأولى
الصفحه ١٦٠ :
المحقّق المتقدّم ذكره
، وكم لمثله من الأغلاط الواضحة ولا سيّما في هذه المسألة وهي مسألة العمل
الصفحه ٣٠٨ :
أوّله : (سپاس افزون از حساب وعداد وستايش
بيرون از شماره وتعداد ...).
نسخة
بخطّ نسخ جيّد كتبها
الصفحه ٣٥٥ : (٥)
، متكلّماً(٦)
، مريداً صادقاً ، أكبر من أن يوصف وأعظم من أن يُعرِّف ، (الله
لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ
الصفحه ٨٠ :
يعدّ من مشايخ العامّة لشيخنا المصنّف رحمهالله كما صرّح بذلك في أوّل المناقب(١)
، حيث روى عنه
الصفحه ٨٣ : شهرآشوب». وبنصّه في رياض العلماء(٢).
من مشايخ شيخنا المصنّف طاب رمسه ، حيث صرّح
في أوّل المناقب
الصفحه ٨٧ : خطب وشعر حافظاً طايل
الشهرة محدّثاً كثير الطرق ، وأصله من مكّة ، وقرأ الأدب على الزمخشري في خوارزم