الصفحه ١٨٣ : وجميل اعتقاد فيك ، وإذا كنت لا تؤثر الدخول فيما أكلّفك فأنت بالخيار
وأتبع ذلك بكلام جميل بالغ فيه ، أحسن
الصفحه ١٨٩ :
رد فيَّ بين رفارق وعباقر
من كلّ فاتنة اللحاظ إذا رنت
يا للرجال من اللحاظ
الصفحه ٢٥٥ : ١٣٣٣ هـ.
أوّلها
: فائدة الإسم على ضربين موضوع للشيء في نفسه
...
آخرها
: إذا ظنّ بخلافه فلا يعملون
الصفحه ٢٦٣ : )
مسألة إذا أقرّ أحد الشريكين
للعلاّمة الشيخ محمّد قاسم بن محمّد تقي
الأوردبادي المتوفّى ١٣٣٣ هـ.
الصفحه ٣٥٤ : تَقَيُّضاً إذا انكسرت فصارت فِلَقاً. اُنظر : لسان العرب ٧ / ٢٢٤ ، الصحاح
للجوهري ٣ / ١١٠٣ ، مادّة «قيض
الصفحه ٣٥٦ : الشيئين
إذا اختصّ أحدهما بالآخر فقد يكون بحيث تكون الإشارة إلى أحدهما إشارة إلى الآخر ،
ويكون الآخر غنيّاً
الصفحه ٣٨٨ : غَداً إِلاَّ أَن يَشَاءَ الله * وَاذْكُر
رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ)
(٣) ، وقال : (وَلَوْ
شَاءَ الله
الصفحه ٣٩٢ : : المكان الذي تجعل فيه الوديعة ، يقال : استودعته وديعةً
إذا استحفظته إيّاه. وفي الاصطلاح : فهي استنابة في
الصفحه ٤٢٦ : (١)
، وهكذا حتّى تصير جميع أُمور مملكته مضبوطة) (٢)
، على الوجه الأحسن ، ومربوطة بالطريق الأتقن ، وإذا كان
الصفحه ٤٣١ : الله عزّ وجلّ(٦)
إذا أفنى هذا الخلق وهذا العالم ، وأسكن أهل الجنّة الجنّة ، وأهل النّار النّار ،
جدّد
الصفحه ٤٣٢ : عَدَدُها ستُّمائة
أَلْف [طُول كلّ] سُرادق وعَرضه وسُمكه إذا قوبلت به السماوات والأرضين ، وما فيهما
وما
الصفحه ٤٤٦ : ملكين
: أحدهما على يمينه ، والآخر على يساره ، فإذا تكلّم الإنسان بحسنة كتبها مَنْ على
يمينه وإذا تكلّم
الصفحه ٤٥١ :
المرتبة التي هي تحت مرتبة
الإنسان ، وعلياها هي التي(١)
إذا تجاوز(٢)
عنها فرضاً دخل في المرتبة
الصفحه ٤٥٥ : عليه وآله) لأصحابه : «اذا
رأيتم دحية الكلبي عندي فلا يدخلنّ عليّ أحد» ، بحار الأنوار ٣٧ / ٣٢٦.
(٥) في
الصفحه ٤٥٦ : .
والانطباع : إلهام في اليقظة ، ورؤيا صادقة
في النوم ، وإذا كانت تلك الحال(٨)
في النهاية ؛ كان من كانت له في