الصفحه ٤٣٥ : وتصرّفها
فيه في النهاية ؛ لأنّ اللّطافة والكثافة فيهما في الغاية ، فاقتضت حكمته البالغة أنّ
يخلق بخاراً
الصفحه ٤٤٤ : الطريق ، فلذلك سُمّي الدّين صراطاً ؛ لأنّه طريق إلى الصّواب. جاء في الخبر ؛
بأنّ «الصراط أدقّ من الشّعرة
الصفحه ٤٥٧ : المحسوسة بالانتقاش في الخيال ، والانعكاس في لوح النفس فَيرى من هي له صوراً
لا وجود لها في الخارج ؛ لأنّها
الصفحه ٤٦٣ : «ث» : وضدّ لرقوة
الاتقان.
(٥) في «ث» : لأنّه.
(٦) الحَسْمُ : حَسمَهَ
الشيء يحسمهُ حَسْماً : منعه إيّاه
الصفحه ٢٠١ :
وله أيضاً :
إنّي لأعظم ما تلقونني جلداً
إذا توسّطت هول الحادث النكد
الصفحه ٢٦٤ :
أوّلها
: إذا أقرّ أحد الشريكين الثابت يد كلّ منهما
...
آخرها
: له حقّه من حصّة كما مرّ في
الصفحه ٣٨٧ :
أنّه إن شاء فعل وإن شاء ترك(٦)
، لكنّه إذا شاء فعل إن شاء الواجب(٧)
وإلاّ لم يفعل(٨)
، قال الله
الصفحه ٤٢٣ :
كمن لا ذنب له»(١)
فما الفائدة في تكرار عفوه؟!
وأيضاً إذا كان غرض الحكيم من خلق الخلق
قربهم من
الصفحه ٤٢٨ : .
والتحقيق فيه : إنّ الأرواح إذا فاضت من
المبدأ الفيّاض الحقيقي حين استحقاق الأبدان بتحقّق المزاج الصالح
الصفحه ٤٥٣ :
المعراج الجسماني :
استحالة الخرق والالتئام ، فإنّه إذا جاز
وقوع الغرف في الأفلاك ملأها الجسم
الصفحه ١١١ :
وإذا نظرت بإمعان إلى تفسير الشيخ المفيد
فإنّك ترى أنّه لا يخلو من ثقافة عصره في علم الكلام
الصفحه ١١٤ : اتّباع قوله ، ولا يقبل في ذلك خبر واحد خاصّة إذا كان بما
طريقه العلم»(١).
واستخدم الشيخ الطوسي المباحث
الصفحه ١٣٥ : في كنز العرفان
أكثر من أربعمائة وعشرين آية ، ولكن اذا أضيفت إليها آيات تدعو لإقامة الصلاة وإيتا
الصفحه ١٣٧ : المساجد
من غير استقرار ، وهو مذهبنا ومذهب الشَّافعيَّة(٢)
، خلافاً لأبي حنيفة فإنَّه منع الجواز إلاَّ إذا
الصفحه ١٦٩ :
فلا همَّ إلاّ دون همّي غدوة
إذا جرت النكباء أو هبّت الصبا