الصفحه ٦٩ : اتّحادهما ؛ لأنّ الأوّل من
مشايخ ابن شهرآشوب والثاني ممّن أدرك الشيخ أبا جعفر ...».
وهو غريب منه بل عجيب
الصفحه ١٠٣ : ء مدّة بعد الاستبصار والثقة فلا إشكال
، لأنّ وثاقته المتأخّرة تمنعه من إبقاء شيء من الكذب أو نحوه ممّا لا
الصفحه ١١٢ : الكتب المعتمدة لدى الطائفة لأنّه يفسّر
القرآن بالقرآن ويعتمد على مذهب أهل البيت عليهمالسلام
ويدافع عن
الصفحه ١١٣ : ، لأنّ من
المفسّرين من حمدت طرائقه ومدحت مذاهبه كابن عبّاس والحسن وقتادة
__________________
(١) انظر
الصفحه ١١٥ :
إذ تنفر من قبول قوله
، لأنّه حجّة الله على خلقه وصفيُّه من عباده واختاره الله على علم منه فكيف
الصفحه ١١٩ : وامرأة أوريا قال : «إنّ
ذلك ممّا لا شبهة في فساده لأنّه يقدح في العدالة ، فكيف يجوز أن يكون أنبياء الله
الصفحه ١٢٠ : فاسد
، لأنّ حقيقة العطف يقتضي أن يكون المعطوف في حكم المعطوف عليه ، وكيف يكون المسح في
معنى الغسل
الصفحه ١٢٦ : ، وتفسير القرآن بالسنّة النبوية كمؤيّد وشاهد ، والاعتماد
على الإجماع في بعض الموارد لأنّ الإجماع يكشف عن
الصفحه ١٤٦ : الاهتمام بتفسير آيات الأحكام ، لأنّ في ذلك
تقريب للمكلّفين من وظيفتهم الشرعية.
وهذا العصر وصفه السيّد
الصفحه ١٥٩ : الموثّقين
أولى ، لأنّ المشهور منه أنّه لا يعمل بخبر الواحد وهذا لا يستلزم الإعراض بالكلّية
وإلاّ لانتقض
الصفحه ١٦١ : العجلي الحلّي : نسب
إلى جدّه لأنّه ابن أحمد ابن إدريس ، كان شيخ الفقهاء في الحلّة ، متقناً في العلوم
الصفحه ١٨٥ : المترجم له ، وذلك لأنّ ولادة
الشهيد الأوّل محمّـد بن مكّي قدسسره
وكما ذكرها السيّد حسن الصدر في تكملة
أمل
الصفحه ٢٠٤ : :
«... وكان ذلك سبب سلامة أهل الحلّة والكوفة
والمشهدين الشريفين من القتل ، لأنّه لمّا وصل السلطان هولاكو إلى
الصفحه ٣٢٩ : (٢).
__________________
(١) كذا كتب المؤلِّف
اسمه في آخر الكتاب ، لعلّه اسم مركّب ؛ لأنّه خال من الألف واللاّم. لذلك اقتضى التنويه
الصفحه ٣٥١ : ، والإمامة ، والإعادة ، ويتكلّم
عن سائر العلوم المتكلّم في الكلام ؛ لأنّه مبدأ لها بالتمام ؛ ولذا سمّي