الصفحه ٤٤١ :
من الحواسّ سبع ؛ لأنّ
الثلث من الباطنة معاونٌ للحفظ والتّصرّف ، وكلّ واحدة منها يُفضي الإنسان
الصفحه ٣٦١ : العرضي ؛ لأنّ العرض مبدأ الاشتقاق ، ووجوده الأوّلي عين وجوده الثانوي المرتبط
بالوجود الثانوي ؛ لموضوعه
الصفحه ٣٧٥ : ، وتأثير المعدوم
في الموجود على تقدير عدم كون ذلك المتكثّر ذا الوجود ، وعدم الواجب المستحيل العدم
، إذا
الصفحه ٣٩٥ : الوقائع ، فالنسخ جائز ؛ لأنّه رفع الحكم الثابت بالنصّ
بنصّ آخر(٢)
؛ للمصلحة في النظام مع اختلاف الأوقات
الصفحه ٤٥٠ : فكسبي(٤).
وقد علم من هذا : إنّ الإنسان من حيث إنّه
إنسان يمكن أن يزيد(٥)
على الملك ؛ لأنّه للملك مرتبة
الصفحه ٤٦٤ :
الأفهام ؛ لأنّ كمال الإلوهية
أعلى من أن يَنالَ بيان العقول والأوهام(١)
، وجمال الربوبيّة أقصى من
الصفحه ١٤٤ :
ثمّ إنّه يزول التيمّم بزوال المانع لأنّه
لا يرفع الحدث بالكلّية ، نعم يحتمل رفعه إلى أن يتحقّق
الصفحه ٣٦٩ : بالذات هو : الله(١)
الصّانع (الّذي لا اله إلاّ هو) (٢)
؛ لأنّه علّة مستحيلة العدم(٣)
خلافاً للقاصرين من
الصفحه ٣٧٨ :
قديماً لا يفنى ؛ لأنّ
الحروف والأصوات المنظومة المسمّاة بالكلام عرض لا يبقى ، والحقيقة ـ التي هي
الصفحه ٣٦٧ : الواجب وعين حقيقته وعلّة لضرورة الوجود وامتناع العدم.
فنقول : الواجب موجود بالضرورة ؛ لأنّه الواجب
الصفحه ٣٨٢ :
متحيّز) (١)
محتاج إلى(٢)
الحيّز(٣).
الخامسة
: إنّ الله تعالى ليس في الجهة ؛ لأنّ ما في الجهة
الصفحه ٣٨٥ : متلذّذاً مشتهياً(٣)
؛ لأنّها تابعة للمزاج ، والمزاج عرض وجداني متوسّط(٤)
في المتساوي الأجزاء حاصل بالامتزاج
الصفحه ٣٩٠ : الثاني :
إنّ الله تعالى لا يوجد القبيح ؛ لأنّ فعله
لم يخلُ عن مصالح وأغراض ، عائدة إلى عباده لا إليه
الصفحه ٣٥٨ : يعلم وجوده بديهة فيعلم الوجود
ضرورة ؛ لأنّه جزؤه ، وبداية الكلّ يستلزم(٦)
بداية الجزء ، بديهة فالموجود
الصفحه ٣٦٣ : ، واسطة في الإثبات ، كقولنا : زيد محموم ؛ لأنّه متعفّن الأخلاط.
والإنّي : هو أن يجعل معلول الواسطة في