الصفحه ٩٣ :
قال ابن شهرآشوب في المناقب(١)
: «وكثيراً ما أسند إلى ...» وعدّ جمعاً ، وقال : «ويحيى بن سعدون
الصفحه ١٠٢ : التفسير إلى يد العلاّمة المجلسي (ت ١١١١ هـ) ومعاصريه إلاّ وقد حذفت
الأسانيد من نصفه الأوّل. كُتب في بداية
الصفحه ١٠٤ :
، ففي تفسير قوله تعالى : (وَالْمُسْتَغْفِرِينَ
بِالأسْحَارِ)
(٢) من سورة آل عمران وبعد
أن يعرض أحد عشر
الصفحه ١١٠ : سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ
عَنِ الْعَالَمِينَ)
(١) أرجع الأمر إلى قاعدة
كلّية هي في الصحّة
الصفحه ١٤٧ :
: «على أنّي قد كنت برهة من الزمان متشوّقاً إلى إظهار معاني هذا القرآن ، فاستسعيت
في مناهجها سوابق الأفكار
الصفحه ١٤٨ :
أحواله أنّ مفارقته عالم
القدس والرحمة وبُعده عن درجة المقرّبين وهبوطه إلى دار الدنيا كان صعباً
الصفحه ١٨٣ : كتاباً طويلاً
فدفعه إليَّ ، فقال : اقرأه ، فتأمّلته فإذا هو من بعض علوية الكوفة يتضمّن النميمة
والسعي في
الصفحه ٢٠٦ : ساهم في إحياء تراث آل البيت عليهمالسلام بجهود موزّعة بين التأليف
والنسخ والنشر والتحقيق ، مبتعداً عن
الصفحه ٣١٧ : ، المتوفّى ١٠٩٠.
نسخة
الجزء الأوّل من أوّل الكتاب إلى آخر كتاب الوصيّة ، وصفحتها الأُولى كانت ساقطة
الصفحه ٣٥٦ : لذاته ، أو الحاصل في الحيّز وهو
الجسم. نهج المسترشدين في أُصول الدين : ١٩ ، إرشاد الطالبين إلى نهج
الصفحه ٣٦٦ :
أو لا فعرض عامّ.
وقد تمّ الاشتراك في الأوّلين دون الثالث.
والجزئيّ منسوب إلى الجزء غير صادق
الصفحه ٣٦٨ :
والواجب غير مفتقر مطلقاً إلى غيره ، وإلاّ
يلزم الدّور ، وهو محال ؛ للزوم تقدّم الشيء على نفسه
الصفحه ٣٧٣ : العالم محدث وقدرته تعالى(٥)
عامّة ؛ لأنّ قادريّة ذاته المجرّدة بالنسبة إلى جميع الأشياء الممكنة(٦)
على
الصفحه ٣٨١ :
فإنّ الحركة هي الكون(١)
الأوّل في المكان(٢)
الثاني ، وهو مستلزم للخروج من القوّة إلى الفعل
الصفحه ٣٨٤ : إلى الحالّ
، خلافاً للأشاعرة والبَهْشميّة(١).
التاسعة
: إنّ الله تعالى ليس متّحداً بالغير ؛ لأنّ