الصفحه ٤٩٥ : القاسم بن محمّـد حسن بن نظر علي الجيلاني الشفتي الچابلاقي القمي
المعروف بـ : (الميرزا القمي) (ت ١٢٣١ هـ
الصفحه ١٥٣ : ءُ
الْمُـحْسِنِينَ)
(١). القمّي : إنّ النجاشي
ملك الحبشة بعث إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ثلاثين رجلاً من
الصفحه ٤١٢ :
وقال : «من فضّل أحداً من أصحابي ... إلى
آخره»(١).
وقال : «عليٌّ خير البشر من أبى ذلك فقد
كفر
الصفحه ٤٠١ :
القبول ، ولئلاّ(١)
يلزم تفضيل المفضول [على الفاضل] (٢)
، قال الله تعالى : (أَفَمَن يَهْدِي إِلَى
الصفحه ٥٠١ :
بوصايا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وإهمال الجانب الآخر لها ، مضافاً
لما نسبوه إلى غير صفاته
الصفحه ١٠٠ : »(١).
٢ ـ اجتهاد أبي الفضل في إضافة روايات جديدة
إلى متن الكتاب خصوصاً من أبي الجارود قد أفقد الكتاب أهمّيّته
الصفحه ١٢٨ : عليه وآله
وسلم) اقتضى ذلك طاعته في كلِّ شيء ، وهذا برهان عصمته ، لأنّه لو لم يكن كذلك لجاز
منه الأمر
الصفحه ٣١١ : بالفاضل
الهندي.
مجلّد من كتاب النكاح إلى نهاية كتاب القضاء
، نسخة حديثة كتابة القرن الثالث عشر ، مجلّد
الصفحه ٣٧٥ : ونفس ، وجسم أعلى مركَّب من صورة وهيولي
، وهكذا إلى العقل الفعّال(٤)
المؤثّر في عالم العناصر في جميع
الصفحه ٣٨٢ :
متحيّز) (١)
محتاج إلى(٢)
الحيّز(٣).
الخامسة
: إنّ الله تعالى ليس في الجهة ؛ لأنّ ما في الجهة
الصفحه ٣٩١ : المكلّف معه أقرب إلى ما فيه مصلحته ، وأبعد عمّا فيه مفسدته
، ووجه حُسْنه التعريض إلى الثّوابِ الشّاملِ
الصفحه ٣٩٧ :
الخوارق، التي ظهرت من
لديه(١) ، وأظهرها صحائف بلاغة
القرآن ، فإنّه (صلى الله عليه وآله) تحدّى
الصفحه ٤٠٧ :
إلى الله والرسول وإلى التاريخ في أكثر من موضع وموقف. اُنظر في ذلك مثلاً : نهج
البلاغة : ٤٧٢ رقم ٢٢
الصفحه ٤٥٢ : كَالأنْعَامِ
بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً)
(١).
حقيقة المعراج(٢)
:
ذهب جمهور المتشرّعة(٣)
: إلى أنَّ عروج
الصفحه ٥٠٢ :
: الشيخ محسن الأراكي.
استعرض
الكتاب دراسة موجزة في السنن الإلهية ، سلّط الضوء فيها على صلح الإمام الحسن