الصفحه ٩١ : هـ ببغداد.
أجاز لشيخنا المصنّف رحمهالله أن يروي كتابه : الفضائل
كما صرّح بذلك في المناقب(٣)
، قال
الصفحه ٤٦٤ :
الأفهام ؛ لأنّ كمال الإلوهية
أعلى من أن يَنالَ بيان العقول والأوهام(١)
، وجمال الربوبيّة أقصى من
الصفحه ٤١٢ :
وقال : «من فضّل أحداً من أصحابي ... إلى
آخره»(١).
وقال : «عليٌّ خير البشر من أبى ذلك فقد
كفر
الصفحه ٤١٠ : : «ألست أولى بكم من أنفسكم قالوا بلى
يا رسول الله : فقال : «من كنت مولاه فعليٌّ مولاه
الصفحه ٩٤ :
اليهيني
= محمّـد أبو الفضائل.
* * *
وبعد هذه الجولة السريعة للمّ بعض ما حصلنا
عليه في هذه
الصفحه ٨٠ :
يعدّ من مشايخ العامّة لشيخنا المصنّف رحمهالله كما صرّح بذلك في أوّل المناقب(١)
، حيث روى عنه
الصفحه ١٨٣ :
فاصفرّ حينئذ وجهه ، وقال
: يا نجاح عليَّ بالكيس الفلاني ، فأتي بكيس فيه كتباً ، ففتحه وأخرج منه
الصفحه ٤٦ :
سيّد الأعيان(١)
قال ـ نقلا عن الرياض(٢)
ـ : «إنّه هو وأخوه المرتضى ابنا الداعي من مشايخ السيّد
الصفحه ٥٧ : ، حيث [كذا] في فواتح كتابه الموسوم عند تفصيله
لطرقه المتصلة منه إلى جناب المعصوم وسائر أرباب الفضائل
الصفحه ٩٣ : محمّـد
بن آدم أبو يعقوب المراغي الدمشقي المحدّث (٥١١ ـ ٥٦٩ هـ).
سمع منه جمع ، وحدّث ببغداد ودمشق
الصفحه ٢٠٢ : العلاّمة عن أبيه عنه».
القرن السابع الهجري
(٦٠٠ ـ ٧٠٠)
وهو من أعظم عصور النهضة العلمية في الحلّة
الصفحه ٤٥٨ : الأصلي للانتفاع في الدقائق بهداية مرشد الطريق هو العقل الأوّل المكرّم
، والفضيل الأفضل المعظّم ، المفطور
الصفحه ٢١٠ : وسبائك التبر فيما قيل في الإمام الشيرازي من الشعر والجوهر المنضّد
كشكول والروض الأغنّ كشكول ، والرياض
الصفحه ٢٥٥ : الشيخ أقا بزرك الطهراني رحمهالله.
* انظر الذريعة : ١٦ / ٣٤٧ برقم ١٦١٦.
(٩٣)
في فضائل أمير
الصفحه ٣٠١ : بخطّ كاتب واحد كتبها متسلسلاً
من ٢٣٥ ـ ٢٦٣ ، رقم ١٥٤٤.
(١٤٧٤)
الكشّاف
المجلّد
الثاني : من خطوط