الصفحه ٣٠ : المخطوطات
النادرة ، وقد عرف في الأوساط بهذه النزعة فراح يعرض عليه الوارثون ما يرثونه من
المخطوطات ، وقد صار
الصفحه ٣٥ : الغيارى
من المؤمنين.
فهرس لبعض مخطوطاتها
:
حصلت عليه من بطون الكتب أمثال :
الذريعة ، وذيل كشف الظنون
الصفحه ٧٣ : المنعم من حيث كونه منعماً على الحامد أو على غيره ، سواءً أكان
باللسان أم بالجنان أم بالأركان ، والشكر صرف
الصفحه ٨٨ :
عبوديته وإحراز
القابلية في نفسه ، فيحصل بذلك له النشاط على أداء قسط من حقوقه فيكون من جملة
الصفحه ١١٦ : : علي
بن أحمد الفنجكرديّ الأديب البارع صاحب النظم والنثر الجاريين في سلك السلاسة ،
الباقيين معه على هرمه
الصفحه ١١٨ :
[ب] ـ ومن ذلك رسالة إلزام النواصب
بإمامة علي ابن أبي طالب عليه اسلام : عدّه في أمل الآمل من جملة
الصفحه ١٢١ :
الَّذي توفّى (٦٩٣) والتلخيص للعلّامة الحلّي المتوفّى (٧٢٦) ، وهو مرتّب على
ترتيب أصله في مقدمة وخمسة عشر
الصفحه ٢٢٠ :
والملائكة : عطف على الفاعل.
واُولو العلم : عطف عليه أيضاً ، وهو
مضاف ومضاف إليه.
المعنى
الصفحه ٢٤٠ :
مجيء الباء للتبعيض
واعلم أنّ الرازي قال : (إن دخلت الباء
على فعل غير متعدٍ بنفسه أفادت الإلصاق
الصفحه ٢٤١ : على شروحهم ، ولهذا قال
الشيخ البهائي رحمهالله
في الحبل المتين عند الكلام على هذا الحديث : (وأمّا قول
الصفحه ٢٤٢ : على الألفية ، وأبي الحجاج يوسف بن محمّد البلوي في كتاب
الألف باء.
وقال الفيّومي في المصباح : (وأمّا
الصفحه ٢٥٨ : عليها ؛ لأنها حجَّة عليه (١).
والظاهر أنّ حكاية الحديث القدسي في
لسان المعصوم داخلة في قوله ، فيندرج
الصفحه ٢٦٠ :
فيما تعرف به العدالة
[٦۰] ـ قال رحمهالله : «منهم السيِّد
الجليل نور الدين عليّ بن الحسين بن
الصفحه ٢٦٤ : بأبيات كتبها على قبره ، وهي قوله :
ففي لِرَهْن ضریحٍ صارَ
كالعَلَمِ
للجودِ والمجدِ
الصفحه ٢٨٧ :
الطبيب عليَّ ليلاً ،
ووصف لي دواء آخذه في السَّحر كذا وكذا يوماً ، فلم يمكنّي تحصيله من الليل