الصفحه ٦٧٤ : : في
الإمام الحسن المجتبى عليهالسلام .................................... ٥٦٩
صلحه عليهالسلام مع
الصفحه ١٠٢ : : «أنه إذا اُفيض شيء على إمام العصر ، يُفاض أوّلاً على
رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ثُمَّ على إمامٍ
الصفحه ٤١٥ : لا يطَّلع
عليه إلّا الله وأوليائه بإظهاره لهم ، وإنّ المشاهدة المنفيّة : أن بشاهد الإمام
ويعلم أنّه
الصفحه ٤٦٧ : الإمام علي وآله : ٣٣ ، وفي تراثنا :
كامل الزيارات : ١١٧ ، مزار المفيد : ١۸١ ، تهذیب الأحکام ٦ : ٤١ ح ٨٥
الصفحه ٢٦٢ : عدلين ، بل تكفي تزكية غير الإمامي أيضاً لو أفاد قوله الظن
، كعلیّ بن الحسن بن فضّال ، وكذلك في باب الجرح
الصفحه ٩ : عليهالسلام
• المقام الثاني في الإمام الحسن عليهالسلام
• المقام الثالث في الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٥٢ :
السيِّد حسن الموسوي
الخرسان (دام ظله) اقتبس شذرات منه فيما يتعلّق بأحوال إخوان الإمام موسى بن
الصفحه ٨١ : مشابهان له رأيت من المناسب
إيرادهما تباعاً :
الأوَّل : ما رُوي عن الإمام الجواد عليهالسلام في كتاب
الصفحه ٢١٠ : عن الصادق عليهالسلام في هذه الآية ، قال
: «طاعة الله ومعرفة الإمام عليهالسلام»
(٣) ، وهذا القول منه
الصفحه ٢٣٧ : والأحاديث لا غيرهما كما هو ظاهر.
ويستفاد أيضاً من رواية داود بن حصين ،
حيث قال الإمام عليهالسلام
: «ينظر
الصفحه ٢٥٨ :
وفي الصناعة : هي طريقة النبيّ أو
الإمام أو مطلق المعصوم المحكية إلينا بقوله ، أو فعله ، أو تقريره
الصفحه ٤٠٢ : جماعة الوعيدية ، مثل : أبي
القاسم البلخي وأتباعه ، مع أنه خلاف ما اجتمع عليه الإمامية فإنها متَّفقة
الصفحه ٤٢٨ :
وقال جدّي العلّامة : (ومن نظر کتاب
(الكافي) الَّذي صنَّفه هذا الإمام ـ طاب ثراه ـ وتدبّر فيه
الصفحه ٤٧١ : فهرسته : (أن له كتاب (الإمامة) وفيه غمز على عليه
عليهالسلام)
(٤).
والكرابيسي على ما ذكره ابن خَلّكان
الصفحه ٥٥١ : عليهالسلام
: «هما
إمامان قاسطان ، عادلان ، كانا على الحقّ»
(٤).
وكان يقول الخليفة الأوّل في حقِّ علي